
ومنْحُوتَةٍ مِنْ لُؤلُؤٍ شَفَّ نُورُهَا تَحَلَّى بِمُرَفضِّ الجُمَانِ النَّوَاحيا
أَلَمْ تَرَ أَنَّ الَماءَ يجري بِسَفْحِهَا وَلكِنَّها مَدَّت عَلَيْهِ الَمجَاريا
كَمِثْلِ مُحِبّ فَاضَ بالدَّمْعِ جَفْنُهُ وُغيَّضَ ذَاكَ الدَّمْعَ إذْ خَافَ وَاشِيَا ميرا السيّد