
ولي قلبٌ
اقاسمهُ
هموم العمرِ
أغفوُ
في ثياب أبي
أنادمُ غربتي
نغماً
وأكتبُ قصتي
شعراً
وأنظمهُ بيوتاً
للجوى تدمي
ألمُ قصيدتي
بيدي
أتيهُ بقبلتي
غرقاً
أعودُ ظمي
حياة طفل في وطني الجريح حيدر الأداني ولو استطعتُ بقلمي أن أرسم لك وطناً لرسمته واسعاً للحب ضيقاً على المفسدين...
اقرأ المزيد