تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

هل نحن توأمان في الحب أم أنّ صدفةً واحدةً تدفع خطانا إلى المدار ذاته نبضتان في فضاء الوجع تتشابهان في...
اقرأ المزيد