تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

حين تُزهِر الجذور ”نشيد الأمومة الخفي” بين ظلال الجذور ووهج الذاكرة،تُقيم الأمومة حكايتها العتيقة—هناك، في عمق التربة، حيث لا ترى...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي