تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

نوفيلا «1997» لحميد عقبي: مشهدية تكشف واقعية اليمن في ظل التسعينيات خاص باريس صدرت عن دار السرد للطباعة والنشر والتوزيع...
اقرأ المزيد