تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

سأظل أرقص في مهرجان الحياة كأنني أول أنثى تكتشف الحب أمسك بيد الفجر أخبره ألا يشيخ أطارد الغيم حتى يتناثر...
اقرأ المزيد