تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

الكاتب وحيد جلال الساحلي يعود إلى مقاعد طفولته في يوم اللغة العربية برالياس – بعد ستة عشر عامًا من الغياب،...
اقرأ المزيد