تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

فَن التقريب في ترجمة الشعر دون المساس بجوهر النص الأصلي مصطفى عبدالملك الصميدي/اليمن باحث أكاديمي تُعدّ ترجمةُ الشَّعر رحلة مُتفَرِّدة...
اقرأ المزيد