تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

أنا لست أنا أنا المغرم بدروب الشعراء، لا يعنيني الجوع ولا العري، ولا أن أتكوم هنا أو هناك كقطٍّ أليف....
اقرأ المزيد