تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

تمهيد إلى الفلسفة ما بعد الحداثية – الجزء التاسع بقلم شيكدار محمد كبرياه بين رؤى روسو وإرث الفلسفة الحديثة: هل...
اقرأ المزيد