تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

بين الأطلال والقيود انتفض قلبه بين الركام، فمد يديه يمسح جراحها. قبل جبين أطلالها، لكنها همست تطلب منه أن يحارب...
اقرأ المزيد