تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

نبض حبي وإشتياقي عاد بي شوقي لأيام الشبابرغم آلامي وحُمّى الإغترابفتجلّى لي صباحاً مشرقاًبعدما بات لي العشق سرابوأنقضى يومي على...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي