تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

ألوحُ إليك من أعماق البحرالهائجِ الكدرِ من عالم الإنهيارِ من عالم السوس المنهمر الناخرِأعظم الأبرياء أُلوحُ بيديّ إليك يارفيق أناديك...
اقرأ المزيد