تاقت لروحك
أعيني
وفؤادي
وعشقت
فيك
قصائدي
ومدادي
قد كنت
قبلك
لوحةً
مهجورةً
وقصيدةً
غابت
عن
النّقاد
هيهات أنسى
ما حييت
عهودنا
من بعد
ما سكن
الهوى
بفؤادي
صباح الورد

ها هيَ ليلاس عبد الهادي زرزور تتقدّم في سجلّ الإبداع كما تتقدّمُ النجماتُ في ليلٍ صافٍ، لا تُشبه أحدًا… بل...
اقرأ المزيد