
ظننتُ أنّني أستطيع وضعَ رأسي على كتفك،
وبطريقةٍ ما تنزلقُ الخيباتُ والأشياء المُزعِجة،
ظننتُ أنني سأهدأ بِوُجودكَ هُنا،
ظننتُ أنني أعيشُ حُبّاً لا خيبة جديدة فيه،
ظننتُ أنّك تُحييني للأبد،
حتى خابت الظُنونُ مُجدداً،
فلا شيءَ يدومُ أبداً.
منال عرار
حياة طفل في وطني الجريح حيدر الأداني ولو استطعتُ بقلمي أن أرسم لك وطناً لرسمته واسعاً للحب ضيقاً على المفسدين...
اقرأ المزيد