
هنا أم هناك؟!!!
أتراني ما زلت هنا؟
أم تراني رحلت
فالشّيب اكتسح
كلّ شبر من جسدي
حتّى أصبحت حطاما
حتّى قيثارتي
تساقطت نوتاتها
خرست نغماتها
عم اللّيل الوجود
ساد الصّمت
فلننم
نوما أزليّا
بهدوء وهناء……
عبير حسيب عربيد
ضوء الأمومة في مرايا الفقد قراءة نقدية في ديوان "قُبلة على جبين الضوء" لنازك الخنيزي بقلم :ليلى بيز المشغرية من...
اقرأ المزيد