
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
أناملي يارفيقة العُسرِواليُسرِ رفيقة دربي الأخضرَ والقفرِ أمازلتِ للآلة البكماء للابتوب يراودكِ الحنين ؟ أما زلتِ تسألين : -أتراه !...
اقرأ المزيد