
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
انشودة أشرق بها قلبي پري قرداغي دخلَ حياتي مثلَ ضوءٍ لا يُهزَم، وجلسَ في صدرِ أيّامي كَأنهُ بيتُ الطمأنينة الذي...
اقرأ المزيد