
إني سفينتك
الحزينةُ
فامتطي
ظهر السفينة
واحملي
ماشئتِ
من وجعٍ
ومن شعث
المدينة
واستمطري
القبلات
من شوقي
ومن لغتي
الدفينة
واحملي
زوجين
من كلٍ
ومن تخشى
الضغينة
زادي وزادك
في الحياةِ
قصيدة
ظلت باوردتي
رهينة
ندى القبلة كلّما عبرتُ الأزقّة كنتُ أرى خطواتي تتفتّتُ إلى لوحاتٍ ملوّنةٍ بالجنون، يرسمها الليلُ بريشةِ العدم ثمّ تمحوها الشمسُ...
اقرأ المزيد