
- دُلَّني عليّ
كما تدلُّ قمرًا تائهًا إلى مداره
قلبًا عاشقًا الى نبضاته
ليلًا معتمًا الى نهاره
دُلّٓني اليّ فأصبو في بحار النور شعاعات سرمدية
قبل أن يأتي إلى الدنيا البشرْ لم يكُن في الأرض شرْ كان فيها الحُبُّ يعدو عجبا ينثرُ الأفراحَ أزهارًا وعطرًا...
اقرأ المزيد