
- دُلَّني عليّ
كما تدلُّ قمرًا تائهًا إلى مداره
قلبًا عاشقًا الى نبضاته
ليلًا معتمًا الى نهاره
دُلّٓني اليّ فأصبو في بحار النور شعاعات سرمدية
نصف شقائي نصفُ شقائي في طيبةٍ تفضحني، في لينِ ملامحي، في انكساري أمام الوجوهِ التي تعرفُ كيفَ تُمسكُ بقلبي ثم...
اقرأ المزيد