
- دُلَّني عليّ
كما تدلُّ قمرًا تائهًا إلى مداره
قلبًا عاشقًا الى نبضاته
ليلًا معتمًا الى نهاره
دُلّٓني اليّ فأصبو في بحار النور شعاعات سرمدية
أمّا اللّحظة الّتي تبلور فيها إدراكي أنّ الكتابة أصل من أصول كياني، فقد حوار مع الرّوائيّة والنّاقدة صباح...
اقرأ المزيد