
يعاتبني بلا عتاب
يكتب إسمي على الباب ..
انزلي في حدائق الشوق مطرا
اسقيني بدم الثوار
يا إمرأة لا تهدأ مثل لهب النار
كيف اطفئ فيك الغياب… ؟
أشواق شايشي
ملامح البداية ودهشة الاستمرار هذه الصورة، الملتقطة منذ عشرين عامًا، لا تستدعي ماضيًا ساكنًا، بل تفتح بابًا على لحظة تأسيس؛...
اقرأ المزيد