
يعاتبني بلا عتاب
يكتب إسمي على الباب ..
انزلي في حدائق الشوق مطرا
اسقيني بدم الثوار
يا إمرأة لا تهدأ مثل لهب النار
كيف اطفئ فيك الغياب… ؟
أشواق شايشي
حين أكتب عن أبنائي يختلج دفء العالم في صدري كشمس شتوية تشرق في عمق الأوردة فتملأ الحروف بضياء لا يغيب...
اقرأ المزيد