
البارحة كنّا هناك
أنتَ وأنا والشوق ثالثنا
صافحتُ بك ورد حديقتي
و تعويذةً معلّقةً على جدار قلبي
صافحتُ بك لهفتي المجنونة
فصِرتَ نخلةً
وكنتُ ظلَّكَ المسكونَ
بلوعةِ الغياب.
امرأةٌ تُشفى بالعشق حين يقتربُ المرضُ من جسدي، لا ينتزعُ قوتي… بل يكشفُها، ويفتحُ نافذةً في روحي أرى منها الحياةَ...
اقرأ المزيد