
البارحة كنّا هناك
أنتَ وأنا والشوق ثالثنا
صافحتُ بك ورد حديقتي
و تعويذةً معلّقةً على جدار قلبي
صافحتُ بك لهفتي المجنونة
فصِرتَ نخلةً
وكنتُ ظلَّكَ المسكونَ
بلوعةِ الغياب.
أخي... ظلّ قلبي أخي... يا ظلَّ أيّامي إذا غابت شموسُ الأمن عن وجهي، ويا نبعَ الطمأنينة في فوضى العناءْ. تذكّرتُ...
اقرأ المزيد