
البارحة كنّا هناك
أنتَ وأنا والشوق ثالثنا
صافحتُ بك ورد حديقتي
و تعويذةً معلّقةً على جدار قلبي
صافحتُ بك لهفتي المجنونة
فصِرتَ نخلةً
وكنتُ ظلَّكَ المسكونَ
بلوعةِ الغياب.
جَزِيرَةُ اَلنَّفْسِ اَلمُقْفِرَةُ الهواء بارد، والليل يقترب. الوحدة تلفني، بوشاحها الأسود. يجتاحني الحب، ويفلت مني الزمن ويحيرني الغياب. الريح التي...
اقرأ المزيد