
البارحة كنّا هناك
أنتَ وأنا والشوق ثالثنا
صافحتُ بك ورد حديقتي
و تعويذةً معلّقةً على جدار قلبي
صافحتُ بك لهفتي المجنونة
فصِرتَ نخلةً
وكنتُ ظلَّكَ المسكونَ
بلوعةِ الغياب.
المقهى دخلت المقهى في ساعة لم يحددها أحد. الساعات على الجدران تتحرك بشكل غريب، تصعد وتهبط، وكأن لكل واحدة يومها...
اقرأ المزيد