دعني أغرد
في سمائك
ألف مرة
واترك شجونك
خلف هاتيك
المجرة
أنا مذ عشقتك
لم أزل بهواي
حرة
قالت وقلبي
خافق
وجوابها للصّب
صبره
وسؤال نفسي
أنني قد زرتها
في حين غرة
ولثمتها فتشبثت
والروح ذابت
في دهاليز
المسرة
فتت جسمي
يا فتاتي
صار مثل النار
مشتاقا لجمرة
وأحن لليل العتيق يشوقني في
كل يوم
سحره
ومداد شعري
صار نورا
حاشا بأن
تذر الليالي حبره
درب النور /دعد عبد الخالق
دَرْبُ النُّورِ…فِي خِضَمِّ الْعَاصِفَةِ نَظَرْتُ إِلَى الْأُفُقِ الْبَعِيدِ، مَرَرْتُ بِالْغَيْمَاتِ الَّتِي لَبَّدَتِ السَّمَاءَ هَمًّا وَحُزْنًا وَاسْوِدَادًا غَيْرَ آبِهَةٍ، فَعَبَّدْتُ دَرْبًا...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي