
كلّ صباحٍ أشعرُ بأنَّ أجزاءً تنقُصني
أصحو بجزءٍ وأتركُ الباقي يُلملمني
من تحتِ الوِسادةِ وأدراجِ الذّاكرة
من رخامِ الهياكل
وأساطيرِ الخُرافة
من حلمٍ أحمق
وعالمٍ أزرق أخرق
ثم يضعني وجهًا لوجهٍ
~ قهوتي وأنتَ ~
بين المخطوط والقصيدة… المربّي الذي لا يخون الحرف عبد الله الحمر حاورته: نازك الخنيزي – لمجلة أزهار الحرف ⸻ حين...
اقرأ المزيد