
كم يَلزمني بعدُ من الخيباتِ والدموعِ لأصبحَ كاتبة !؟
ألم تكن كافية حجّة رحيلِكَ لأن أبدعَ في وصفِ الموت ،
وحجّة حبّك الكاذب ، ألم تكفي لاَكتبَ عن اِنطفاء الرّوح !
وحدتي أليست ممرًّا وافيًا لوصفِ شدّة الألَم !!
كم يلزمني بعد !!
قلْ …
عواطف متأخرة وأنا أجلسُ على كرسيّ الصمتِ أمام نافذتي، أراقب هدوءَ الليل، وأُحادثُ نفسي: هل زارني الحبُّ مرّةً أخرى بعد...
اقرأ المزيد