
كم يَلزمني بعدُ من الخيباتِ والدموعِ لأصبحَ كاتبة !؟
ألم تكن كافية حجّة رحيلِكَ لأن أبدعَ في وصفِ الموت ،
وحجّة حبّك الكاذب ، ألم تكفي لاَكتبَ عن اِنطفاء الرّوح !
وحدتي أليست ممرًّا وافيًا لوصفِ شدّة الألَم !!
كم يلزمني بعد !!
قلْ …
طوبى للماءِ لا يقطعُهُ نصلٌ، ولا يشُجُّ رأسَهُ حجرٌ. هادئٌ، لا يحملُ ضغينةً، ولا يحتفظُ بوجوهِ مَن غسلوا أدرانَهم فيه....
اقرأ المزيد