
كم يَلزمني بعدُ من الخيباتِ والدموعِ لأصبحَ كاتبة !؟
ألم تكن كافية حجّة رحيلِكَ لأن أبدعَ في وصفِ الموت ،
وحجّة حبّك الكاذب ، ألم تكفي لاَكتبَ عن اِنطفاء الرّوح !
وحدتي أليست ممرًّا وافيًا لوصفِ شدّة الألَم !!
كم يلزمني بعد !!
قلْ …
أخي... ظلّ قلبي أخي... يا ظلَّ أيّامي إذا غابت شموسُ الأمن عن وجهي، ويا نبعَ الطمأنينة في فوضى العناءْ. تذكّرتُ...
اقرأ المزيد