حينما تدق عقارب الساعة ويحل الفجر أصحو على أنغامي وعزف آهاتي. .
أتخيل وجهك القدسي الآتي من خلف المحيطات أحضن وسادتي الخالية من كل شيء إلا منك
رحاب هاني /صمت
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي