حينما تدق عقارب الساعة ويحل الفجر أصحو على أنغامي وعزف آهاتي. .
أتخيل وجهك القدسي الآتي من خلف المحيطات أحضن وسادتي الخالية من كل شيء إلا منك

عشرون عاماً حيدر الاداني عشرون عاماً أمضي وحيداً بخطوات مترددة في أحد أزقة مدينتنا القديمة كمجنون يتحدثُ مع ذاته أبادلُ...
اقرأ المزيد