كم تمنيت أن
تبقَ
في الجوار
تلاطف الزهر
ترسم على
الجدران
ملامح امرأة
في مقلتيها
دمعتان
ترتدي ثوبها
المطرز
بزهر البنفسج
وحب الرمان
ها هي الأيام
والساعات تمضي
رتيبة باهتة
نطويها نحرر
فيها قصائد
النسيان ..

خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد