السبت, ديسمبر 6, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية مقالات

اليوم العالمي للحوار /د. سميرة حداد

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
يوليو 11, 2023
in مقالات

غداً يصادف اليوم العالمي لقيمة وثقافة قلّ تواجدها في زماننا، حتى نسينا اسمها ومعناها وأهميتها.
لا أعلم أصدقائي إن كنتم تنبّهتم عمّا اتحدّث! لا شك انّ من الصّعب أن تخطر على بالكم هذه الثقافة الّتي تعطي لحياتنا قيمة كأفراد، وتمنحنا القوّة والقدرة على حلّ المشكلات، التّواصل وتزيد من تماسك مجتمعاتنا وارتقائها.
وهذا ليس غريباً لأنّها اندثرت منذ زمنٍ بعيد لانّنا لم نُدرك ولم نستشعر حاجتنا لنا.

أجل إنّنا كبشر نُخلق في هذا الكون الفسيح ونحن بحاجة إلى التّواصل مع الآخر منذ نعومة أظافرنا، ونتحادث مع من يشاركنا محيطنا بابتسامة، نظرة أو نغمات غير مفهومة، لتتبلور لاحقاً وتُرسم بكلماتٍ وجملٍ تترجم افكارنا، ثقافتنا واحترامنا للآخر.

ومن البديهي أن هذا التّواصل يتطوّر مع تقدم العمر وتطوّر إدراكنا ورقيّ تعاملنا مع الآخر ونضجنا الفكري.

وبعد هذا الشرح الموجز والوجيز أصدقائي، أشعر أنّ لسان حالكم يحدّثكم وينطق بكلمة” الحوار”!
نعم، أعزائي غداً هو اليوم العالمي للحوار… كلمة نتلفظها دون ان نُدرك انها اسمى وارقى طرق التواصل.

قيمة مضافة لتطوّرنا كأفراد، فهيّ تُرسّخ في عقولنا التّفكير الإيجابي نحو الآخر وتحوّلنا الى طينة ليّنة تُقدّر الإختلاف وتغتني به.
وتشجعنا على الإنصات لمن يحاورنا وتحليل آراءه دون تعصّب او عدوانية للخروج بافكارٍ بناءة وثمينة، كما وتساعدنا على التعبير عن مشاعرنا وتفهم مشاعر الآخر.
ثقافة تتطلب منّا الجهد والوعي وتقبّل الآخر من خلال الإبتعاد عن الأحكام المسبقة وسوء الفهم.

وكم نحتاج في زماننا هذا الى هذه القيمة التي تُمثّل طوق النّجاة الوحيد لعوائلنا، مجتمعاتنا وأوطاننا.
فنحن وللأسف نعيش في أُسرٍ مفككة، مجتمعات مجزّأة، وأوطانٍ مدمّرة لأنّنا لا نتقن ثقافة الحوار، انّما نبرع ونتفنّن بلعبة التّفرد بالرّأي،
إقصاء الآخر وتهميشه حتى ولو على حساب تدمير اغلى ما نملك.
ثقافة الحوار نعمة علينا ان ننمّيها ونطوّرها مع تطوّر عقولنا وإدراكنا ومشاعرنا.

كما وعلينا ألا ننسى ما عانينا وما زلنا نعانيه الى يومنا هذا من عدم ادراك المسؤولين والساسة (وحتى نحن كشعب) أهميّة احترام آراء الآخرين وتقبّل الإختلاف والحوار الفعاّل للتّلاقي في طريقٍ موّحد يقودنا إلى الأمان والتّقدم وتطوّر مجتمعاتنا.
يبقى ان نعلم إنّ ترسيخ هذه القيمة هي مسؤولية مشتركة بين مكوّنات المجتمع جمعاء. تبدأ مع أسرنا، إلى الدّور التعليميّة والتّربويّة لتنتهي مع المؤسسات الإعلاميّة.

يخطرني الآن مقولة: “أن تأتي متأخرة خير من ألا تأتي أبداً”
نعم نستطبع في ايّ وقت، زمن او عمر أن نتعلّم ونكتسب فن الحوار لتفعيل وسيلتنا الوحيدة لإنهاء الخلافات وزرع السّلام و تحقيق الأهداف بأقل خسائر ممكنة، وبالتّالي النهوض”إيد بإيد”.

تحاوروا_ترتاحوا

samira_haddad

✍سميرة مينا الحداد

غداً يصادف اليوم العالمي لقيمة وثقافة قلّ تواجدها في زماننا، حتى نسينا اسمها ومعناها وأهميتها.
لا أعلم أصدقائي إن كنتم تنبّهتم عمّا اتحدّث! لا شك انّ من الصّعب أن تخطر على بالكم هذه الثقافة الّتي تعطي لحياتنا قيمة كأفراد، وتمنحنا القوّة والقدرة على حلّ المشكلات، التّواصل وتزيد من تماسك مجتمعاتنا وارتقائها.
وهذا ليس غريباً لأنّها اندثرت منذ زمنٍ بعيد لانّنا لم نُدرك ولم نستشعر حاجتنا لنا.

أجل إنّنا كبشر نُخلق في هذا الكون الفسيح ونحن بحاجة إلى التّواصل مع الآخر منذ نعومة أظافرنا، ونتحادث مع من يشاركنا محيطنا بابتسامة، نظرة أو نغمات غير مفهومة، لتتبلور لاحقاً وتُرسم بكلماتٍ وجملٍ تترجم افكارنا، ثقافتنا واحترامنا للآخر.

ومن البديهي أن هذا التّواصل يتطوّر مع تقدم العمر وتطوّر إدراكنا ورقيّ تعاملنا مع الآخر ونضجنا الفكري.

وبعد هذا الشرح الموجز والوجيز أصدقائي، أشعر أنّ لسان حالكم يحدّثكم وينطق بكلمة” الحوار”!
نعم، أعزائي غداً هو اليوم العالمي للحوار… كلمة نتلفظها دون ان نُدرك انها اسمى وارقى طرق التواصل.

قيمة مضافة لتطوّرنا كأفراد، فهيّ تُرسّخ في عقولنا التّفكير الإيجابي نحو الآخر وتحوّلنا الى طينة ليّنة تُقدّر الإختلاف وتغتني به.
وتشجعنا على الإنصات لمن يحاورنا وتحليل آراءه دون تعصّب او عدوانية للخروج بافكارٍ بناءة وثمينة، كما وتساعدنا على التعبير عن مشاعرنا وتفهم مشاعر الآخر.
ثقافة تتطلب منّا الجهد والوعي وتقبّل الآخر من خلال الإبتعاد عن الأحكام المسبقة وسوء الفهم.

وكم نحتاج في زماننا هذا الى هذه القيمة التي تُمثّل طوق النّجاة الوحيد لعوائلنا، مجتمعاتنا وأوطاننا.
فنحن وللأسف نعيش في أُسرٍ مفككة، مجتمعات مجزّأة، وأوطانٍ مدمّرة لأنّنا لا نتقن ثقافة الحوار، انّما نبرع ونتفنّن بلعبة التّفرد بالرّأي،
إقصاء الآخر وتهميشه حتى ولو على حساب تدمير اغلى ما نملك.
ثقافة الحوار نعمة علينا ان ننمّيها ونطوّرها مع تطوّر عقولنا وإدراكنا ومشاعرنا.

كما وعلينا ألا ننسى ما عانينا وما زلنا نعانيه الى يومنا هذا من عدم ادراك المسؤولين والساسة (وحتى نحن كشعب) أهميّة احترام آراء الآخرين وتقبّل الإختلاف والحوار الفعاّل للتّلاقي في طريقٍ موّحد يقودنا إلى الأمان والتّقدم وتطوّر مجتمعاتنا.
يبقى ان نعلم إنّ ترسيخ هذه القيمة هي مسؤولية مشتركة بين مكوّنات المجتمع جمعاء. تبدأ مع أسرنا، إلى الدّور التعليميّة والتّربويّة لتنتهي مع المؤسسات الإعلاميّة.

يخطرني الآن مقولة: “أن تأتي متأخرة خير من ألا تأتي أبداً”
نعم نستطبع في ايّ وقت، زمن او عمر أن نتعلّم ونكتسب فن الحوار لتفعيل وسيلتنا الوحيدة لإنهاء الخلافات وزرع السّلام و تحقيق الأهداف بأقل خسائر ممكنة، وبالتّالي النهوض”إيد بإيد”.

تحاوروا_ترتاحوا

samira_haddad

✍سميرة مينا الحداد

مشاركةTweetPin
المنشور التالي

ومضة/ناصر رمضان عبد الحميد

آخر ما نشرنا

الشاعرة اللبنانية رانيامرعي تدشن ديوانها الجديد (تعال نبحثُ عنّا)
أخبار

الشاعرة اللبنانية رانيامرعي تدشن ديوانها الجديد (تعال نبحثُ عنّا)

ديسمبر 6, 2025
8

كتبت غادة الحسيني من بيروت "تعال نبحث عنّا" ديوانٌ شعريّ صدر للشاعرة رانيا مرعي، جاء في ١٤٢ صفحة من القطع...

اقرأ المزيد
الروائية الفلسطينية صباح بشير لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الروائية الفلسطينية صباح بشير لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ديسمبر 6, 2025
4
لا زلنا صغارا /سعيد إبراهيم زعلوك

لا زلنا صغارا /سعيد إبراهيم زعلوك

ديسمبر 6, 2025
1
الكاتبة اللبنانية زينب الحسيني لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الكاتبة اللبنانية زينب الحسيني لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ديسمبر 6, 2025
12
حين تمطر روحي بك /بري قرداغي

محراب الضوء في عينيك /بري قرداغي

ديسمبر 6, 2025
14
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

الشاعرة اللبنانية رانيامرعي تدشن ديوانها الجديد (تعال نبحثُ عنّا)

الشاعرة اللبنانية رانيامرعي تدشن ديوانها الجديد (تعال نبحثُ عنّا)

ديسمبر 6, 2025
الروائية الفلسطينية صباح بشير لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الروائية الفلسطينية صباح بشير لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ديسمبر 6, 2025
لا زلنا صغارا /سعيد إبراهيم زعلوك

لا زلنا صغارا /سعيد إبراهيم زعلوك

ديسمبر 6, 2025
الكاتبة اللبنانية زينب الحسيني لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الكاتبة اللبنانية زينب الحسيني لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ديسمبر 6, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات
أخبار

معرض الاستقلال برعاية مدرسة الشويفات

نوفمبر 23, 2025
150

اقرأ المزيد
يا صاح هذي غزة /سامح محمود

يا صاح هذي غزة /سامح محمود

نوفمبر 15, 2025
111
الدكتورة الناقدة لورانس عجاقة لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

الدكتورة الناقدة لورانس عجاقة لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان رحاب هاني

نوفمبر 11, 2025
77
الشاعر السعودي صالح الهنيدي لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

الشاعر السعودي صالح الهنيدي لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

ديسمبر 4, 2025
74
الشاعرة السورية سهام السعيد لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

الشاعرة السورية سهام السعيد لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان د. جيهان الفغالي

نوفمبر 27, 2025
72
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير