يا من لعينيهِ كتبْتُ قصائدي
و فتحتُ نافذةَ الغرامِ و بابَهُ
سلّمْتُ أشرعتي و هذا مركبي
تحدوهُ أنتَ ذهابَهُ و إيابَهُ
أبلغْ فؤادَكَ يا مُنايَ بأنّهُ
نادى فؤادي في الهوى فأجابَهُ
و حللْتَ في قلبي و إنّكَ موغِلٌ
حتّى سكنْتَ دروبَهُ و شِعابَهُ
و طفِقْتُ أخصِفُ من مناهلِ أدمعي
حتّى أُواري سُهدَهُ و عذابَهُ
الحبُّ أنتَ و أنتَ كلُّ معاجمي
أُهدي إليكَ حروفَهُ و كتابَهُ رانيا الشريف
رحاب هاني /صمت
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي