
رمى حصاة، احتضنتها الشرفة، نقلت وشوشتها داخل الغرفة، استفاقت من نومها أميرة الأحلام، تسللت الأفكار إلى رأسها، قامت تتهادى تنظر صوب الأفق، لوّح لها بباقة الأزهار، وقال: هيا أيتها الفراشة لقد طال انتظاري
صحوةُ القمْحِ "يا ذا الزمان الردي".. ذِقت الأرى فيكَ مُرْمن أمَتي كم يخونُ.. غير مَن كانَ حُرْهاض الزمانَ الشقي.. يرجو...
اقرأ المزيد