
رمى حصاة، احتضنتها الشرفة، نقلت وشوشتها داخل الغرفة، استفاقت من نومها أميرة الأحلام، تسللت الأفكار إلى رأسها، قامت تتهادى تنظر صوب الأفق، لوّح لها بباقة الأزهار، وقال: هيا أيتها الفراشة لقد طال انتظاري
النبات البريوكما ينزلقُ جذرالنبات البري فيالصحاريلأغوارالرمالِ بتؤدةٍوتأنِّينمو ، يكبرُ أدواراًأدوارتحت جنح الظلامِبعنايةٍ سماوية ! كنت أنت تنزلقُمتغلغلاً. متوزعاًعلى مجرى الدمِشاقاً...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي