فؤاد المرء يميل
عش في الحياة قدوة كما تشاء
لكن حذار الله في كل ما تشاء
فؤاد المرء أبدا لا يتجرد بالمرء
يميل حينا من المرء إلى من يشاء
الحب للمرء من صميم الفؤاد نماء
ينبت ثم يخر ق ثم يظل ثم يبسط مليء
لو لم يكن هناك الذي يصب عليه الماء
فبذوله وتساقطه من الورق مشيء
بشرى لمن أتيح له حبا المرء
وأسفى لمن أتيح له حزنا المرء
أمطار السماء على الأرض إما رخاء
أو إما غريزها في حين آخر بلاء
-افريد بن عبد الرحيم
طالب حرم الوافي الجامعي، كالكاو
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي