
همس في أذن روحي:
أنت حبيبتي.
أنامل طفلة
داعبت باب
مهجتي.
وقف العمر
ببابي
وأنا أسلم على
زاائرتي.
كانت السماء
هي ضيفتي
ناولتني قمري
وأصابعها مشّطت
شعري.
رسمت عل خدي
قبلةً
وبابتسامة إله
توّجتني
..زنوبيا..
ملامح البداية ودهشة الاستمرار هذه الصورة، الملتقطة منذ عشرين عامًا، لا تستدعي ماضيًا ساكنًا، بل تفتح بابًا على لحظة تأسيس؛...
اقرأ المزيد