
رسا يومًا
بمركبه
على شواطئِها
لوّن مرافئَها
هدأتِ العواصفُ
توهّجتِ الأحلامُ
وفي غفلةٍ منها
عَلا موجُ الرّحيل
خطف معه
المركبَ
والبحّار
فلملم الحبُّ خيبتَهُ
… ورحل.
(ثريا)
الجذر الذي لا يموت: قراءة نقدية في عوالم أبي ما زال حيًّا لمنال البطران *** أولًا: قراءة في العنوان العنوان...
اقرأ المزيد