رسا يومًا
بمركبه
على شواطئِها
لوّن مرافئَها
هدأتِ العواصفُ
توهّجتِ الأحلامُ
وفي غفلةٍ منها
عَلا موجُ الرّحيل
خطف معه
المركبَ
والبحّار
فلملم الحبُّ خيبتَهُ
… ورحل.
(ثريا)
ناصر رمضان عبد الحميد /أين الطريق إليك
بَيْنِي وَبَيْنَكَخُطْوَةٌ،وَقَصِيدَةٌ عَرْجَاءُتَرْقُصُ بَيْنَ بَيْنِ. وَسَأَلْتُهَا: أَيْنَ الطَّرِيقُ إِلَيْكَ؟ أَيْنَ؟قَالَتْ، وَقَلْبِي نَازِفٌ:اِشْفِ الجِرَاحَ بِقُبْلَتَيْنِ. فِي الشِّعْرِ أَنْتَ وَلِيُّهَا،أَنْتَ النَّبِيُّ بِرَكْعَتَيْنِ.
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي