اليوم راودني طيفك
لأسير نحو درب الوعود
هناك نحو التل البعيد
حيث التقينا …
هناك .. حين داهمتنا عاصفة الحيرة ورعود الارتباك
وجلجلت نظرات الشك في عيني..
وأنت تغادر …
هناك زرعت ازهار الياسمين على مقعدك الفارغ ..
ورويت شتلات الزنبق في قلبي
وتحلق بي كفراشة نحو السماء وأبعد وأبعد …
ناصر رمضان عبد الحميد /أين الطريق إليك
بَيْنِي وَبَيْنَكَخُطْوَةٌ،وَقَصِيدَةٌ عَرْجَاءُتَرْقُصُ بَيْنَ بَيْنِ. وَسَأَلْتُهَا: أَيْنَ الطَّرِيقُ إِلَيْكَ؟ أَيْنَ؟قَالَتْ، وَقَلْبِي نَازِفٌ:اِشْفِ الجِرَاحَ بِقُبْلَتَيْنِ. فِي الشِّعْرِ أَنْتَ وَلِيُّهَا،أَنْتَ النَّبِيُّ بِرَكْعَتَيْنِ.
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي