من هذا الضجر
القابع خلف سرابك
لا يتوقف
إمنحني بعضاً
من هذا الضوء الساكن
في أعماقي
أطلقني كحمام يشتاق
إلى الأشجار
يشتاق لنور الصبح
لضوء القمر
يداعب كل تفاصيلي
أرجوك أعدني
ليوم عرفتك
وعشقتك …

وكنت أستند في عشقي لها أني كنت من النوادر الذين يعون كنه وجهها الجميل؛ لكني لم أكن من أنصار إخفاء...
اقرأ المزيد