بريق عينيها يحدّث عن زهرةٍ تقاوم
الغرق في وحل ذكريات مزدحمة
هي تثابر و الرياح تجتاح خجلة ثغرها
فتنتفض كطائر الفينيق في ليلة
ابيضّ سوادها
فألِفتْ جنون الهوى و لكنّها ما هوت حتّى اطمأنت روحها و استسلمت لنقيض فؤادها
حتى انتصرت و روَت مقلتاها حكمة سنوات عجاف حقول اينعت حُبًّا ابديا عكس ما كانت تسوّل و تزيّن لها نفسها.
مريم درويش
رحاب هاني /صمت
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي