تركت حب الورى
و همت حبًّا في هواه
فحبّي للورى زيف
و حبّ الله ما احلاه
في كلّ شيء أراه
في كل شيء نداه
الطير يسبحُ في سماه
والكل ينعم من هداه
من فيضه أغنى الورى
وما زالت عطاياه

لماذا للكتابه ...؟؟؟ كلما أصبت بوعكة شعريه او عانيت عارضا فكريأ اسأل نفسي لماذا الكتابه...؟ لماذا أمارس على وطني غرائز...
اقرأ المزيد