تركت حب الورى
و همت حبًّا في هواه
فحبّي للورى زيف
و حبّ الله ما احلاه
في كلّ شيء أراه
في كل شيء نداه
الطير يسبحُ في سماه
والكل ينعم من هداه
من فيضه أغنى الورى
وما زالت عطاياه

مرآيا الغياب. من أنتَ؟ سؤالٌ تردَّد في فلكِ الروحِ كالموجِ يركضُ خلفَ النجيم أأنتَ الذي في المرايا يُشظّي الملامحَ حتى...
اقرأ المزيد