الرصيف له سرير
وحليبه مرير
أفي حضن امه
طفلٌ يتغربُ
عشرون عاما /حيدر الأداني
عشرون عاماً حيدر الاداني عشرون عاماً أمضي وحيداً بخطوات مترددة في أحد أزقة مدينتنا القديمة كمجنون يتحدثُ مع ذاته أبادلُ...
اقرأ المزيدعشرون عاماً حيدر الاداني عشرون عاماً أمضي وحيداً بخطوات مترددة في أحد أزقة مدينتنا القديمة كمجنون يتحدثُ مع ذاته أبادلُ...
اقرأ المزيد