
كنت هناك في المدى
أسمع صوتك في تغريد الطيور
أرى وجهك سحابة ممطرة إبتسامتك المعهودة
تفتح لي الطريق
تحملني إلى أمل
البقاء
قطعة من جنة بحجمِ الأرضِ أنتِ، لا بلونها؛ بوجهِها حربٌ وتراب، بِسِيماكِ سلامٌ، وحدائق غَنَّاء صِيغَتْ من أقباس نور، كأنك...
اقرأ المزيد