يا ناصرًا للشعر أنت دليلُهُ
أو عينُه إن عزّت الأبصارُ
و ثباتُه في النائباتِ و حِصنُهُ
و سبيلُه إن جارتِ الأقدارُ
من ذا ينازعٌ شاعرًا في وصفِه
كلماتُه تزهو بها الأشعارُ
متألّقٌ متمكّنٌ بحصافةٍ
و ثقافةٍ تهفو لها الأقمارُ
يكفيهِ فخرًا أن يكونَ مجاورًا
للنجمِ والأفلاكُ منهُ تغارُ
رانيا الشريف
رحاب هاني /صمت
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي