الشامخة…
بقلم د. آمال صالح
من خلف الدروب مشيت
خلف ابتسامة الصبح
وحلم المساء
كل ما كان يورق في الذاكرة
كنت أحمله بين عشقي للكلمات
وبين الظلام
ذلك البعد كان يعطيني
كل ما كان يعود إلى الأمان
خلف الدروب مشيت
وها أنا شامخة
من كل فنون الصد ما تعبت
إنها رحلة الحياة
بين جناحين يخفقان بياضا
وحوار فراشات
وأماني تعدو للأمام
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي