
لا أهرب من الأشياء والأشخاص، لا تهزني ذكراهم أو مرورهم في مخيلتي ، أعالج نفسي بالمواجهة ، نظرت للصور والذكريات مئات المرات حتى أصبحت عادية….وحرقتها بكل برودة قلب دون إكتراث.
بين الهندسة الدقيقة والخيال الأدبي، استطاعت الكاتبة السورية ربى منصور أن تحقّق حضورًا إبداعيًّا في مجال اللغة العربيّة. مهندسة مدنية...
اقرأ المزيد