
لا أهرب من الأشياء والأشخاص، لا تهزني ذكراهم أو مرورهم في مخيلتي ، أعالج نفسي بالمواجهة ، نظرت للصور والذكريات مئات المرات حتى أصبحت عادية….وحرقتها بكل برودة قلب دون إكتراث.
نوفيلا «1997» لحميد عقبي: مشهدية تكشف واقعية اليمن في ظل التسعينيات خاص باريس صدرت عن دار السرد للطباعة والنشر والتوزيع...
اقرأ المزيد