





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
سنابل الحنين "إلى روح زوجي في ذكراه الثالثة" حين يمرُّ طيفُك تتفلتُ ذاكرتي كأوراقٍ داهمها الريح، يرتجفُ السطرُ كبابٍ ما...
اقرأ المزيد