





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
قبل أن يأتي إلى الدنيا البشرْ لم يكُن في الأرض شرْ كان فيها الحُبُّ يعدو عجبا ينثرُ الأفراحَ أزهارًا وعطرًا...
اقرأ المزيد