





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
فنجان الصباح هكذا نستيقظ كل يوم انت تعدين القهوة بترتيل هادئ كأنك تكتبين في روحي سطراً جديداً وانا اقلب السكر...
اقرأ المزيد