





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
كم كان مطفأْ وكم كنتُ مشتعله كان يهيمنُ كالموج وكنتُ الغابةَ التي تحترق ... كنت ُ والشمس كلتانا عاشقتان لكنَّ...
اقرأ المزيد