





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
مرآة الصباح عند كل صباح أنظر إلى مرآتي أسأل نفسي: كم يومًا من عمري مضى؟ أتأمل وجهي كأنني أقرأ كتاب...
اقرأ المزيد