





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
شمسٌ تمشي على هيئة امرأة پري قرداغي المرأة في القوّة تشرق مثل شمسٍ تعرف طريقها جيداً، تمرُّ فوق النهار بخطواتٍ...
اقرأ المزيد