





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
ها هيَ ليلاس عبد الهادي زرزور تتقدّم في سجلّ الإبداع كما تتقدّمُ النجماتُ في ليلٍ صافٍ، لا تُشبه أحدًا… بل...
اقرأ المزيد