





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
متاهة حلم أُخبِّئُ قلبي في جيبِ النهار فينسى الجاذبية ويُحلّق بين أشعةٍ منسية الطيور تكتب رسائلها على ظهر السحاب والأرض...
اقرأ المزيد