





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
أمّا اللّحظة الّتي تبلور فيها إدراكي أنّ الكتابة أصل من أصول كياني، فقد حوار مع الرّوائيّة والنّاقدة صباح...
اقرأ المزيد