





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
هل نحن توأمان في الحب أم أنّ صدفةً واحدةً تدفع خطانا إلى المدار ذاته نبضتان في فضاء الوجع تتشابهان في...
اقرأ المزيد