





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
خراب الصداقة خُذِلتُ… ممّن ظننتُهم أصدقاء. غابوا حتى عن سؤالٍ صغيرٍ يطمئنُ القلب وتركوني أفتّش في الوجوه عن عابرٍ يعيد...
اقرأ المزيد