





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
وما أدراك ما اليمن؟ وما أدراك ما اليمن؟ روض على سفح الزمن، ونفحة من سبأ تسكن المقل الحيرى، وعزة نُقشت...
اقرأ المزيد