





نبال زاهر ،حيفا .
أمارس منذ عدة سنوات ، وفي أوقات الفراغ العمل بصناعة الفخار والخزف
أجد فيها ملاذا لكسر الروتين وتجديد النشاط وشحذ المعنويات، لما فيها من متعة وجمالية بالرغم من المجهود الذي يبذل لإتمام أي غرض أو قطعة
اللّقاء المنتظر- د. جيهان الفغاليتأخذنا الحياة نحو محطّات جديدة، بعضها آنيّة، وأخرى ثابتة لا محطّة بعدها. وفي خضمّ هذه الرحلة...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي