اقتربي ..
وادخلي
حدائق ظلي
ثمّة عناق وردي
حيٌّ لا ينام
يوقد فوضی الوتين
أنا سيدُ المدائن
يا غزالة طيفي
جناحي بساطٌ
عروته كفي
فكِّي وثاقه
وتعالي نطير
فأنا ماعدتُ
أحملُ مظلة
علی أكتاف الشرفات
فقد مللتُ
قيودالأرض
حين أدركت
أن الحلم
لا يليق
بشغف الحب
سنمضي رغم
جرح الريح
كما النهر
يبتسم للماء
كلما اهتز
جسد التراب
وأنتظركِ عند
أول قبلة للفجر
وأكتب لكِ قصيدة
تُمطر ضياءً
علی خدِّ المجاز
ودِلالاً من حنين
وفااااء
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي