أحبّك بشعورٍ منفرد
عن العالم كله …
بقلبٍ لا يعرف
معنى الإستسلام ..
أتوه في عينيك ..
رغم أنّي ما كنت أؤمن
بالعيون و سحرها ..
فكيف دهتني بالهوى عيناك !؟
أتيم في تلك الضحكات
أذوب في حنايا تفاصيلك ..
أحبّك بغيرةٍ و لهيبٍ لا يطفئه
سوى الوصول الى عينيك ..

خاطرة رحمة أب/ سامح محمد محمود حامد إنَّ قلمي يكادُ من إعظامِه للأبِ أن ينحني تعظيماً واحتراما، إنَّ الأبَ نعمةٌ...
اقرأ المزيد