
اللّون الّذي
مررت بريشتك على حياتي فيه،
جعلني أدرك
أنًك من خلق الألوان فيها،
عطّرتها بعبيرك الّذي أوجدني…
التقت روحانا على قارعة الحياة،
لنقرع معا أجراسها
فيخشع لقدسيّتها الكون.
عبير حسيب عربيد
يا امرأةً يا امرأةً تمشي القصائدُ في خطاها، ويتهجّى الضوءُ اسمَها كلما انحنى الصباحُ على كتفِ نافذتي. أجيئكِ… وفي يدي...
اقرأ المزيد