
اللّون الّذي
مررت بريشتك على حياتي فيه،
جعلني أدرك
أنًك من خلق الألوان فيها،
عطّرتها بعبيرك الّذي أوجدني…
التقت روحانا على قارعة الحياة،
لنقرع معا أجراسها
فيخشع لقدسيّتها الكون.
عبير حسيب عربيد
الخسارات كلها سهام ووحدك من وقف على منصة التتويج بطلا .... في الهزيع الأخير من الحنين بعذبنا الغياب وتدمينا الخطاطيف...
اقرأ المزيد