
اللّون الّذي
مررت بريشتك على حياتي فيه،
جعلني أدرك
أنًك من خلق الألوان فيها،
عطّرتها بعبيرك الّذي أوجدني…
التقت روحانا على قارعة الحياة،
لنقرع معا أجراسها
فيخشع لقدسيّتها الكون.
عبير حسيب عربيد
أمّا اللّحظة الّتي تبلور فيها إدراكي أنّ الكتابة أصل من أصول كياني، فقد حوار مع الرّوائيّة والنّاقدة صباح...
اقرأ المزيد