
اللّون الّذي
مررت بريشتك على حياتي فيه،
جعلني أدرك
أنًك من خلق الألوان فيها،
عطّرتها بعبيرك الّذي أوجدني…
التقت روحانا على قارعة الحياة،
لنقرع معا أجراسها
فيخشع لقدسيّتها الكون.
عبير حسيب عربيد
مرآة الصباح عند كل صباح أنظر إلى مرآتي أسأل نفسي: كم يومًا من عمري مضى؟ أتأمل وجهي كأنني أقرأ كتاب...
اقرأ المزيد