
اللّون الّذي
مررت بريشتك على حياتي فيه،
جعلني أدرك
أنًك من خلق الألوان فيها،
عطّرتها بعبيرك الّذي أوجدني…
التقت روحانا على قارعة الحياة،
لنقرع معا أجراسها
فيخشع لقدسيّتها الكون.
عبير حسيب عربيد
من دمشق، حيث تتعانق الذاكرة مع الياسمين، وتولد القصيدة من وجع الأرض وحنين الروح تطلّ علينا الشاعرة السورية باسمة قصّاص...
اقرأ المزيد