قال لي يوماً
يا سمرائي
تأنقي
وضعي الكحل لعينيكِ
قد يمرّ طيفي
من أمامك
ويسرق لي حفنة
من حمرة خديك
وباقة من خصلات شعرك
المبللة برذاذ عطرك
وشيئا من رحيق شفتيك
عندها تعود روحي
إلى جسدي
نجوى الغزال
رحاب هاني /صمت
اعدو وراء الصمت، اتعثر بظله .عجباً به كيف يختفي!كيف يلتحف ضباب الأحلام و يستقي من رذاذ الأوهام؟خانتني الرؤية من جديد...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي