
كم تجادلنا سويا
وافترقنا للقاء
كم تشاجرنا بحب
كم سكرنا بانتشاء
كم تحاورنا بشعر
وتسامرنا غناء
كم تعذبنا بظلم
من بعاد وعناء
وتلاقينا بشوق
مثل ظمآن لماء .
.....يكتبني وهو يقرأ ذاته قصيدة نثرية بقلم هناء ميكو بين خيال وواقع هيبةحاضرة..... ٍوعدة مَهاوٍ سرير الحكاية... ووسائد الحلم وقارٌ...
اقرأ المزيد