
الحنين
كلّما زارني طيفه
مُكرهةً أطرده
ما لي وله
يأتيني بجرحٍ لا يتوقّف نزفه
أيا صديقي غضّ الطّرف عنّي
والْزَمْ من كان كالحجرِ قلبه!
ميرنا جليلاتي

الحنين
كلّما زارني طيفه
مُكرهةً أطرده
ما لي وله
يأتيني بجرحٍ لا يتوقّف نزفه
أيا صديقي غضّ الطّرف عنّي
والْزَمْ من كان كالحجرِ قلبه!
ميرنا جليلاتي
عشرون عاماً حيدر الاداني عشرون عاماً أمضي وحيداً بخطوات مترددة في أحد أزقة مدينتنا القديمة كمجنون يتحدثُ مع ذاته أبادلُ...
اقرأ المزيد