لِمَ
لا تنامي يا سعاد
لِمَ
لا تطيلي في
الرقاد
مالي أراك بلا حنين
للعباد
ودمع العين
يسبقه السهاد


الشاعر والحبفريدة الجوهري لبنان. أغارُ وكيف تملكك المحابروتنتفض اشتياقاّ للدفاترفتسكنُ في رياض الوهم تمضيوتأخذكَإلى المجهول أيديبدخّانٍ رماديُّ الدوائر فتصبِحُ شبه...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي