أوهامٌ…
أوهامٌ… أوهامٌ تحملني
نحوَ عالمٍ لا نهائي،
نحوَ شمسٍ لا تَسطع،
نحوَ قمرٍ لا يَطلع،
نحوَ صيحاتٍ تُمزّقُ سوادَ الليل،
نحوَ آهاتٍ تخترقُ أجنحةَ السَّيل.
تُمزّقني…
تُدمّرني…
تجعلني أُضحوكةَ الزمان.
دعد عبد الخالق

المقهى دخلت المقهى في ساعة لم يحددها أحد. الساعات على الجدران تتحرك بشكل غريب، تصعد وتهبط، وكأن لكل واحدة يومها...
اقرأ المزيد