أوهامٌ…
أوهامٌ… أوهامٌ تحملني
نحوَ عالمٍ لا نهائي،
نحوَ شمسٍ لا تَسطع،
نحوَ قمرٍ لا يَطلع،
نحوَ صيحاتٍ تُمزّقُ سوادَ الليل،
نحوَ آهاتٍ تخترقُ أجنحةَ السَّيل.
تُمزّقني…
تُدمّرني…
تجعلني أُضحوكةَ الزمان.
دعد عبد الخالق

أكتبُ لأن الليلَ وحده يفهمُ الذين يخبئون العالمَ في صدورهم، ولأن النجومَ تُنصتُ عندما يصمتُ الجميع، ولأن البعدَ ليس مسافةً...
اقرأ المزيد