أوهامٌ…
أوهامٌ… أوهامٌ تحملني
نحوَ عالمٍ لا نهائي،
نحوَ شمسٍ لا تَسطع،
نحوَ قمرٍ لا يَطلع،
نحوَ صيحاتٍ تُمزّقُ سوادَ الليل،
نحوَ آهاتٍ تخترقُ أجنحةَ السَّيل.
تُمزّقني…
تُدمّرني…
تجعلني أُضحوكةَ الزمان.
دعد عبد الخالق

التقى الزمنان في لحظة واحدة… هناك، في ذلك الإطار الصغير، وقف الطفل الذي كنتَه يمدّ ذراعيه نحو الرجل الذي صرتَه....
اقرأ المزيد