السبت, نوفمبر 8, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية مقالات

فلسفة الثبات الانفعالي فن إدارة مشاعر الغضب دكتورة بهية الطشم

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
ديسمبر 18, 2024
in مقالات

فلسفة الثبات الانفعالي
فن إدارة مشاعر الغضب
بقلم الدكتورة بهيّة الطشم

نعيش على الصحة النفسية والجسدية في آن؛ والنفس البشرية هي بمثابة مخزن للانفعالات والمشاعر ؛ وكذلك الربّان الذي يقود سفينة الجسد في رحلة الحياة لكل إنسان….؛ ولا غرابة أن كل نفس تنطوي على مجموعة من العُقد السلبية والإيجابية؛ وتبرز حِيال ذلك أهمية النفس السويّة في مدى قدرتها على تعزيز النقاط الايجابية في الشخصية ؛ والعمل على إلغاء أو التخفيف من العُقد السلبية التي تُعيق التطور السلوكي في أي شخصية.
فالثبات الانفعالي يكمن في قدرة الشخص على التحكّم في انفعالاته والمحافظة على الهدوء والإتزان النفسي مهما كان مبلغ الصدمة النفسية كبيراً.
والعكس يعرّض صاحبه لفقدان الثبات الانفعالي ولنوبات مفاجئة ؛ اذ تؤثر في مدى سيطرة المخ على المشاعر؛ وبالتالي يصبح الانسان في هذه الحالة أسيراً للحالة الشعورية الانفعالية السلبية التي تؤثر سلبياً على شؤونه وشؤون الاشخاص المحيطين به.
ولم يكن بدٌ من الإشارة الى ان أفلاطون رائد الفلسفة اليونانية وصاحب المحاورات العظمى في محبة الحكمة أو الفلسفة سواء في( الجمال؛ الحُب والسياسة) قد أشار الى ٣ قوى في النفس ألا وهي: النفس الشهوانية؛ الغضبية والعاقلة…واكدّ على ضرورة سيطرة النفس العاقلة على الغضبية والشهوانية…كي يحقق الانسان التوازن النفسي والجسدي بعيداً عن الاضطرابات النفسية والصراعات العصبية أو التشرذم الفكري…
وفي هذا السياق ؛ لا بدّ من استراتيجيةفلسفي وقائية تلقي الضوء الساطع على حيثيات محاربة موضوع الغضب وعدم الانصياع أو التسرع ( أهم سبب للاخطاء بتقدير الفيلسوف ديكارت) بردة فعل استفزازية…. او الإنجرار وراء تصرفات غير متزنة كإستثارة ساذجة من صاحبها على محفزات سلوكية أو كلمات مشبوهة من الآخر المستفِز..
ولا غرو في ذلك؛ فالفلسفة أو أم العلوم ؛والتي لم تتوانَ يوماً عن احتضان أو مقاربة الحلول الجذرية في ما يخص السلام النفسي بكل حذافيره.
يهاجم العدو الماكر( الغضب ) كل نفس بشرية ؛ بمشاعر سلبية تستنزف الطاقة الايجابية وتؤثر سلبياً على الدماغ البشري؛ وغالباً ما تجعله يتوقف لبعض دقائق…ويحرك دينامية السلوكيات السلبية والمتطرفة لدى الشخصية التي تستشيط غضباً في لحظات انفعالية سلبيةعارمة..أو ذروة الانفعال السلبي…
وفي ما يلي أبرز النقاط المساعِدة في دعم التوازن النفسي:

  • الحفاظ على الأفكار الايجابية وتكريسها فعلاً في السلوكيات
  • الانقطاع ولو مؤقتاً عن الأجهزة الإلكترونية ووسائل التواصل الاجتماعي وتكريس بعض الوقت للعائلة.
  • القيام بجلسات تأملية وخلوة مع النفس وممارسة اليوغا.
  • الحرص على تذكر الأمور الايجابية
  • التنفس بشكل بطيء في حال التعرض لنوبة غضب شديدة أو صدمة ؛ وتغيير وضعية الجسم وصرف الانتباه الى موضوع آخر.
  • عدم جعل موضوع الغضب محور التركيز
  • ان يقتنع كل شخص بأن كل شيء في الحياة ممكن…وعالم الممكن ينطوي على الكثير من الاحتمالات ما يعزّز المناعة والحصانةللنفس ضد الصدمات الشعورية.
  • تذكر الأمور المُفرحة واختراع مناسبات واحداث جميلة…والمشاركة بنشاطات ترفيهية أو القيام بإنجازات تزيد من هرمونات السعادة سيما الدوبامين والسيروتونين.
  • إجراء تنويم مغناطيسي hypnotisme ذاتي وغيري

وأخيراً يؤثر الغضب المفرط على الصحة النفسية والجسدية في آن؛ كما أن التحكّم في الغضب هو مفتاح الشخصية السوية ويقلل من الأمراض القلبية والعضوية ويحسّن من أداء الانسان ويحقق التوازن النفسي والعاطفي ويزيد الشعور بالثقة؛ اذ أن الشخص الثابت إنفعالياً يُدير نفسه ومجتمعه بشكل ناجح ويبني السلوكيات الايجابية ويحسّن جودة الحياة النفسية…

مشاركةTweetPin
المنشور التالي

اليوم العالمي للاحتفاء باللغة د. منى حلمي

آخر ما نشرنا

حلم أعمى /منار السماك
شعر

حلم أعمى /منار السماك

نوفمبر 8, 2025
2

(حلمٌ أعمى – منار السماك) أمشي… على أطرافِ الغيم أشربُ من نافذةِ الليلِ المقلوبة كلُّ شيءٍ ينهارُ في صمتٍ لزِج...

اقرأ المزيد
من أورقة الصمت /غادة الحسيني

بوابات الذاكرة /غادة الحسيني

نوفمبر 8, 2025
5
السلام /بري قرداغي

لحن القبلة /بري قرداغي

نوفمبر 7, 2025
3
السيرة الذاتية والأدبية للكاتبة غادة علي كلش

السيرة الذاتية والأدبية للكاتبة غادة علي كلش

نوفمبر 7, 2025
11
غادة علي كلش تدشن كتابها مصباح الشذرات بالقاهرة

غادة علي كلش تدشن كتابها مصباح الشذرات بالقاهرة

نوفمبر 7, 2025
18
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

حلم أعمى /منار السماك

حلم أعمى /منار السماك

نوفمبر 8, 2025
من أورقة الصمت /غادة الحسيني

بوابات الذاكرة /غادة الحسيني

نوفمبر 8, 2025
السلام /بري قرداغي

لحن القبلة /بري قرداغي

نوفمبر 7, 2025
السيرة الذاتية والأدبية للكاتبة غادة علي كلش

السيرة الذاتية والأدبية للكاتبة غادة علي كلش

نوفمبر 7, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان
Uncategorized

الكاتبة سلاوي سيليا… حين تتحول اللغة إلى جسرٍ بين الإبداع والتعليم بقلم ناعم زينب جيهان

أكتوبر 18, 2025
142

اقرأ المزيد
الشاعرة رحاب خطّار: صوتٌ نسائيّ في فضاء الثقافة بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

الشاعرة رحاب خطّار: صوتٌ نسائيّ في فضاء الثقافة بقلم أ. د. بكر إسماعيل الكوسوفي

نوفمبر 3, 2025
95
نهلة العربي /سر الخلود

نهلة العربي /سر الخلود

نوفمبر 1, 2025
71
موسى خطوي كاتب الرعب الجزائري الذي يحول الخوف الى فن/ناعم زينب جيهان

موسى خطوي كاتب الرعب الجزائري الذي يحول الخوف الى فن/ناعم زينب جيهان

أكتوبر 16, 2025
64
ملاك فرجيوي

ملاك فرجيوي

أكتوبر 14, 2025
52
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير