أتعرِفُ، حبيبي…
في صُدفةٍ بحريَّةٍ
جمعتُ فتاتَ حبِّنا،
وأودعتُ حبِّي الأوَّل،
ثمَّ رحلتُ في قاربِ الحياةِ.
وعندما عدتُ بعد سنينَ طويلةٍ،
وجدتُ في بحرِ الصُّدفةِ
زُهورًا أنبتتْ بعد يباس
ونورًا غريبًا ينبعثُ إلى الوجود.
دعد عبد الخالق

لحن القبلة قبْلتُك كنسيمِ الربيع البارد في قلبي، ترتفعُ الأحاسيسُ، وتسافرُ أحلامي نحو السكينة. في قُبلتك تُعزفُ الأنفاسُ كأنها ألحان،...
اقرأ المزيد