أتعرِفُ، حبيبي…
في صُدفةٍ بحريَّةٍ
جمعتُ فتاتَ حبِّنا،
وأودعتُ حبِّي الأوَّل،
ثمَّ رحلتُ في قاربِ الحياةِ.
وعندما عدتُ بعد سنينَ طويلةٍ،
وجدتُ في بحرِ الصُّدفةِ
زُهورًا أنبتتْ بعد يباس
ونورًا غريبًا ينبعثُ إلى الوجود.
دعد عبد الخالق

الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي… نافذتي إلى قضيّة كوسوفو لم أكن أعلم، حين أهداني الراحل الشاعر محيي الدين صالح ذات أمسية...
اقرأ المزيد