أتعرِفُ، حبيبي…
في صُدفةٍ بحريَّةٍ
جمعتُ فتاتَ حبِّنا،
وأودعتُ حبِّي الأوَّل،
ثمَّ رحلتُ في قاربِ الحياةِ.
وعندما عدتُ بعد سنينَ طويلةٍ،
وجدتُ في بحرِ الصُّدفةِ
زُهورًا أنبتتْ بعد يباس
ونورًا غريبًا ينبعثُ إلى الوجود.
دعد عبد الخالق

الريح... الريح... مالي أنفر من أناملي وتنفر منِّي... أفكاري, أوراقي, أحلامي هوجاءَ تلاطمني.... أسائل الريح كيف تشتتوا؟ وكيف ضاعت بهمِ...
اقرأ المزيد