أتعرِفُ، حبيبي…
في صُدفةٍ بحريَّةٍ
جمعتُ فتاتَ حبِّنا،
وأودعتُ حبِّي الأوَّل،
ثمَّ رحلتُ في قاربِ الحياةِ.
وعندما عدتُ بعد سنينَ طويلةٍ،
وجدتُ في بحرِ الصُّدفةِ
زُهورًا أنبتتْ بعد يباس
ونورًا غريبًا ينبعثُ إلى الوجود.
دعد عبد الخالق

يوسف الحَمَلّه: شاعرٌ بين الفصحى والعامية والغنائي (دراسة أكاديمية في أثره الأدبي والفكري والثقافي والسياسي والدبلوماسي) بقلم: الأستاذ الدكتور بكر...
اقرأ المزيد