أتعرِفُ، حبيبي…
في صُدفةٍ بحريَّةٍ
جمعتُ فتاتَ حبِّنا،
وأودعتُ حبِّي الأوَّل،
ثمَّ رحلتُ في قاربِ الحياةِ.
وعندما عدتُ بعد سنينَ طويلةٍ،
وجدتُ في بحرِ الصُّدفةِ
زُهورًا أنبتتْ بعد يباس
ونورًا غريبًا ينبعثُ إلى الوجود.
دعد عبد الخالق

ضوء الأمومة في مرايا الفقد قراءة نقدية في ديوان "قُبلة على جبين الضوء" لنازك الخنيزي بقلم :ليلى بيز المشغرية من...
اقرأ المزيد