أتعرِفُ، حبيبي…
في صُدفةٍ بحريَّةٍ
جمعتُ فتاتَ حبِّنا،
وأودعتُ حبِّي الأوَّل،
ثمَّ رحلتُ في قاربِ الحياةِ.
وعندما عدتُ بعد سنينَ طويلةٍ،
وجدتُ في بحرِ الصُّدفةِ
زُهورًا أنبتتْ بعد يباس
ونورًا غريبًا ينبعثُ إلى الوجود.
دعد عبد الخالق

مرآتك القمر أعمى أهـيـمُ ولـنْ يـرْتـدّ لِـي بَـصَـرُ ما لمْ تكـوني بقُـربـي ضَـوْئِيَ النّظَرُ فحدِّقِي في جيوبِ الغَيـمِ وانتظري قـمَـراً...
اقرأ المزيد