أتعرِفُ، حبيبي…
في صُدفةٍ بحريَّةٍ
جمعتُ فتاتَ حبِّنا،
وأودعتُ حبِّي الأوَّل،
ثمَّ رحلتُ في قاربِ الحياةِ.
وعندما عدتُ بعد سنينَ طويلةٍ،
وجدتُ في بحرِ الصُّدفةِ
زُهورًا أنبتتْ بعد يباس
ونورًا غريبًا ينبعثُ إلى الوجود.
دعد عبد الخالق

جَزِيرَةُ اَلنَّفْسِ اَلمُقْفِرَةُ الهواء بارد، والليل يقترب. الوحدة تلفني، بوشاحها الأسود. يجتاحني الحب، ويفلت مني الزمن ويحيرني الغياب. الريح التي...
اقرأ المزيد