الجمعة, مايو 9, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية أدب النقد

الناقد العراقي مؤيد عليوي يكتب عن ياسين الغماري

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
مارس 23, 2025
in النقد

نشر ياسين الغماري الغُماري 4 روايات:(زمن التعب المزمن، والساعاتي صانع الزمن، خديعة الخديعة وبنات النفس)في سنتين ٢٠٢٤ – ٢٠٢٣، مرتكن إلى فلسفة واقعية ببعد انساني وما يعانيه الإنسان بسبب تغيرات الحياة الاقتصادية والاجتماعية السريعة على حياة البشرية جمعاء ، فالكتابة الروائية هنا تجربة شابة تقع في حقل التجريب الإبداعي فيما يختلف تناول الموضوع أعلاه بطريقة فنية من رواية إلى رواية وكذلك يختلف أسلوب توظيف أدوات الرواية: الأشخاص الزمان والمكان .. في توظيف تقنية الراوي الفنية بطريقة التناوب بين الراوي و صوت المتكلم والراوي الثانوي ثم يعود إلى الراوي وصوت المتكلم مجددا كما في رواية ،،الساعاتي صانع الزمان ،، موظفا ياسين الغماري امكانيته المتفردة في خلق سرد حواري من خلال التناوب لتقنية الراوي الفنية فيغدو السرد في المتن الروائي قطعة حوارية تختلف عن الحوار التقليدي ملثما يختلف عن السرد التقليدي للرواية العربية الحديثة، لهذا الأسلوب الحواري مشاربه الابداعية ففي هذه الرواية يكون السرد في اغلبه سردا حواريا محضا ينقل معاناة من رمت بهم مشاكل الحياة التي ليس لهم فيها يد إلى مستشفى الامراض النفسية والعقلية، بمعنى سردا حواريا تراجيديا بينما نجد اسلوب السرد الحواري في رواية ،، خدعة الخديعة ،، نجده سردا حواريا ساخرا تهكميا كما كتب د.عقيل هاشم في مجلة الفرجة (ياسين الغُماري يكشف في خديعة الخديعة عن سردية حوارية تهكمية شديدة الحساسية) ولكنه بالطريقة والأسلوبية ذاتها سردية حوارية تختلف فيها ادوات السرد الروائي : نوع الشخصيات والاماكن و….،

ولكي لا ننسى اصل المقالة عن رواية ،، الساعاتي صانع الزمن ،، وموضوعها المهم هو تطور الحياة الاقتصادية للدول والشركات العابرة للقارات والدول والأديان والقوميات ، وما صنعته في حقبة وجيزة من دمار منظم يظهر شكله الخارجي من أنها تطور في الحياة لكنها تجعل المجتمع البشري عبارة أفراد مستهلكين للسلع بشكل غير مسبوق واهتمام بالمظهر الخارجي بعيدا عن الجوهر الإنساني والروحي، فأحداث الرواية تدور في فرنسا في إشارة ذكية إلى مجتمع الرأسمالي وصناعته للفرد المستهلك لقيم مجتمعه وتحول المجتمع إلى أفراد لا تربطهم سوى علاقة واحدة أن يكون قلة أغنياء جشعين يتحكمون بالجميع من خلال المصالح المالية والسلعية فحتى الدين لم يحفل به البطل ،الذي يروي تارة بصوت المتكلم عنها مما يجعله يبحث عن صديق له فلم يجده إلا في مستشفى الامراض النفسية والعقلية، اكبر منه سنا قوي التفكير والعقل والبنية وهو الساعاتي الشخصية التي حملت عنوان الرواية وكانت شخصية ثانوية لكنها شخصية محورية في تغير مجريات السرد الروائي إلى النصر على الجشع والطمع والأنانية تلك القيم المفروضة على المجتمع التونسي من الواقع السردي ، أما صانع الزمن من عنوان الرواية فهو يحمل فكرة أن ما يمر به الإنسان من الوقت وهو في غربة وعزلة هو زمن نسبي وما يفكر فيه لوحده في عزله عن المجتمع هو زمن خطر نفسيا على الإنسان قد يؤدي به الانتحار كما انتحرت احدى النساء من المتن الروائي، في إشارة إلى المجتمع المتماسك بقيمه بالضد من حياة الفرد الاستهلاكية وعزلته كما في أجواء الرواية ، طبعا بما أن الساعاتي صانع الزمن فإن ما جاء في السطر الاول من الرواية والذي يشير سنة ١٩٨٦ في تونس فهو وقت غير صحيح من السرد في المتن بمعنى أن الساعة التي أهداها الساعاتي إلى البطل هي رمزية فكرة التغيير في داخله وانه زمن غير صحيح و كذلك الى نسبية الزمن النفسي الذي مر به لوحده عندما كان يعيش الألم لوحده واغترابه عن نفسه الأم ، فأوصلته هذه وتلك إلى مستشفى الامراض النفسية . كما يتضح من الاقتباس أن الساعاتي والبطل مرّا بمواقف متشابهة في تونس لذا كانا الاثنين يبحثان عن الصداقة بينهما ويتضح من خلال الاقتباس :

قطفتُ زهرة وشكّلتُها خلف أذني.)

ها قد أتى عيد الفطر إذن.

‎: قُلتُ للساعاتي على نحوٍ ملحوظ

«إذا كُنّا خارج المصحة النفسية، لعايدتكَ بعُلبة حلويات من المَحَال الأثير»

: ردّ بحماسة فائقة وكان ينظرني من زاوية عينيه

«اعتقدتُ أنّكَ بلا عاطفة»

بتعبير أدقّ العيدُ لا يطرق بابنا، لا يستحضر أنّنا في ترقّبه حتّى. كنتُ أُنفقه بمُفردي وأذهب إلى البحر. وإحقاقًا للحق، في الوطن، العيد لم يطرق بابي على الإطلاق. وطني غُربتي فيها. لقد فقد العيد قُدرته على جلب البهجة، ولم نعد سُعداء بقدومه، ولكن متى يحلّ قدومه فإنّه يزيد من مُعاناتنا. لم نعد نحيي الأقارب أو نزورهم. والأقارب لا يجدون صعوبة في تمرير الإهانة، بل ينقلونها إليك بلباقة. في العيد كلّنا نبحث عن أشياء لم تعد موجودة وعلى الرغم من هذا، مازلنا نبحث عنها.) تلك التغيرات الاقتصادية الاجتماعية السريعة في تونس كانت ومازالت تقلقي بظلالها بشكل أكبر وأكثر شراسة اتجاه القيم الاجتماعية وعلاقات المجتمع بالوطني والديني الذي يشكل أواصل يتصل بها المجتمع مجتمع دول تابعة اقتصاديا لدول المركز الاقتصادي المتطور الذي عن مصالحه الاقتصادية والثقافية ونشر ثقافة تفكيك المجموع وتحويله إلى فرد منعزل مستهلك للسلعة ولقيمه المجتمعية في الدول الصغيرة التابعة له اقتصاديا .

Un article du critique irakien Mueyyed Aloui
Yassine Loghmari a publié quatre romans : Le Temps de la Fatigue Chronique, L’Horloger, forgeron du temps, la supercherie supreme et les filles de l’âme tourmente entre 2023 et 2024. S’appuyant sur une philosophie réaliste à dimension humaine, ces œuvres explorent les souffrances de l’individu face aux rapides transformations économiques et sociales qui affectent l’humanité tout entière.

La narration, ici, représente une expérience jeune ancrée dans un champ d’expérimentation créative, où chaque roman aborde le sujet de manière artistique et distincte, tout en variant l’utilisation des éléments narratifs tels que les personnages, le temps et le lieu. L’auteur emploie une technique de narration alternée entre le narrateur et les voix des personnages, comme le montre L’Horloger, forgeron du temps. Yassine Loghmari utilise habilement ce procédé pour créer un discours dialogique qui se démarque du dialogue traditionnel, innovant ainsi le récit de la littérature arabe contemporaine.
Ainsi, dans cette œuvre, la narration est majoritairement dialogique, reflétant les souffrances de ceux que les problèmes de la vie ont conduits vers des hôpitaux psychiatriques, tout en adoptant une tonalité tragique. En revanche, dans la supercherie supreme, le style devient satirique et ironique, comme l’a souligné Dr. Aqil Hashim dans la revue Al-Furja, affirmant que Yassine Loghmari révèle dans la supercherie supreme une narration dialogique empreinte d’une sensibilité aiguë. Malgré ces différences, le style narratif conserve une certaine uniformité dans sa forme et ses outils, tout en variant les types de personnages et de lieux.
Pour ne pas perdre de vue l’essence de cet article sur le roman L’Horloger, forgeron du temps, il est essentiel de souligner son thème central : l’évolution de la vie économique des nations et des entreprises multinationales, ainsi que l’impact sur les religions et les nationalités. En peu de temps, cette évolution a entraîné un délabrement organisé, se présentant extérieurement comme un progrès, mais réduisant en réalité la société humaine à des individus consommateurs, focalisés sur l’apparence au détriment de l’essence humaine et spirituelle.

L’intrigue se déroule en Tunisie, offrant une réflexion pertinente sur la société capitaliste occidentale et la transformation de l’individu en consommateur des valeurs de son propre milieu, où les liens se limitent à une relation unidimensionnelle : une minorité de riches avares contrôlant la majorité par le biais des intérêts financiers. Le protagoniste, indifférent de la société, cherche un ami et ne le trouve que dans un hôpital psychiatrique, en la personne de l’Horloger, une figure secondaire mais cruciale qui contribue à faire évoluer le récit vers une victoire sur la cupidité et l’égoïsme, des valeurs imposées au sein de la société Tunisienne.
Le titre L’Horloger, forgeron du temps évoque l’idée que le temps vécu par l’individu en isolement est relatif, et que la solitude peut engendrer des pensées dangereuses, menant parfois au suicide, comme le montre le sort d’une femme dans le récit. La narration met en lumière le contraste entre une communauté soudée par des valeurs et la vie consumériste et isolée de l’individu.

L’horloger, symboliquement, représente un temps déformé. Dès le début du roman, une référence à l’année 1986 est une indication que le temps n’est pas narrativement correct : l’horloge offerte au protagoniste devient le symbole d’un changement intérieur, soulignant la relativité du temps vécu en solitude.
Les similitudes entre les expériences de l’horloger et du protagoniste en exil, soulignent leur quête d’amitié. Dans cet échange, on perçoit une profonde mélancolie face à la solitude :
« Si nous étions dehors, je t’offrirais une boîte de gateaux. »
Cet extrait illustre bien la douleur de la célébration d’une fête dans l’isolement, où la joie est absente et le souvenir n’apporte que souffrance. Les mutations économiques et sociales rapides dans des pays comme la Tunisie continuent de m’inquiéter, affectant de manière croissante les valeurs sociales et les relations communautaires dans un contexte de dépendance économique, qui tendent à transformer les individus en consommateurs isolés.

مشاركةTweetPin
المنشور التالي

الهُويّة المُفتقدة والانتماءات المتعددة في السرد اللبناني:دراسة في كتاب د. هدى المعدراني/بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

آخر ما نشرنا

شعر

طائر القدر /رندة عبد العزيز

مايو 9, 2025
0

~ طائرُ القَدَرْ ~ لَسنا مَن كَسَرَ المكانفي عَدَّادِ الزمان ..!فدارُ المعاني لم تَزَلْ تَعلَمُ كيف نَرتادُها كُنا نُطعِمُ الجميلَ...

اقرأ المزيد

طائر القدر /رندة عبد العزيز

مايو 9, 2025
8

من مذكرات مغتربة /آمال صالح

مايو 9, 2025
9

السيرة الذاتية والأدبية للروائية سمر الديك

مايو 8, 2025
10

الروائية سمر الديك لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

مايو 8, 2025
8
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

طائر القدر /رندة عبد العزيز

مايو 9, 2025

طائر القدر /رندة عبد العزيز

مايو 9, 2025

من مذكرات مغتربة /آمال صالح

مايو 9, 2025

السيرة الذاتية والأدبية للروائية سمر الديك

مايو 8, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

أدب

مسرحية العلم والجهل /نصيرة عزيري

أبريل 6, 2024
893

اقرأ المزيد

عرض مسرحية كروازيير بتطوان المغرب بقلم ابتسام الصروخ

أبريل 26, 2025
107

الشاعرة والفنانة اللبنانية مايا يوسف لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

أبريل 26, 2025
106

الفلسفة الوقائية من مرض الإيدز أو السيدا د : بهية الطشم

أبريل 10, 2025
104

التغافل المسموم /نورما شمس الدين

أبريل 13, 2025
101
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير