بات المقعد يتيما
مذ رحلت
غير أني وضعت بدل عنك
وردة
كلما يأتي صباح تعلوها الندى
وفي المساء
لئلا تذبل
أسقيها بابتسامة شوقي
إليك …

كالصُّبَّار في أرضنا ! كتب تيسير حيدركالصُّبَّار في أرضناكالقندولِ وردٌ وشوكٌمزروعون كالكمائنيُسيجون لبنانبَسماتهم من تربة حمراءَحمراءَ كالحرية ..!هنيئا لكم الإغفاءُ...
اقرأ المزيد