
في داخلي
غابةٌ من الأصواتِ الميتة
تُزهرُ صمتًا
تتدلّى من أغصانها كلماتٌ ذابلة
لا يجرؤ النسيمُ على لمسها
أما دموعُ صمتي
فهي أنهارٌ سرية
تحفرُ مجاريها في لحمِ الروح
وتنحتُ بأظافرِها
كهوفًا من نورٍ
في عتمة الداخل
الاديبة زينب جفال /لبنان
النبات البريوكما ينزلقُ جذرالنبات البري فيالصحاريلأغوارالرمالِ بتؤدةٍوتأنِّينمو ، يكبرُ أدواراًأدوارتحت جنح الظلامِبعنايةٍ سماوية ! كنت أنت تنزلقُمتغلغلاً. متوزعاًعلى مجرى الدمِشاقاً...
اقرأ المزيد
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي