
في داخلي
غابةٌ من الأصواتِ الميتة
تُزهرُ صمتًا
تتدلّى من أغصانها كلماتٌ ذابلة
لا يجرؤ النسيمُ على لمسها
أما دموعُ صمتي
فهي أنهارٌ سرية
تحفرُ مجاريها في لحمِ الروح
وتنحتُ بأظافرِها
كهوفًا من نورٍ
في عتمة الداخل
الاديبة زينب جفال /لبنان
ليس التكريم أن تُمنَح لقبًا، بل أن تُمنَح شهادة من القلوب قبل المنصّات، وأن يُقال اسمك مقرونًا بالأثر لا بالضجيج....
اقرأ المزيد