
في داخلي
غابةٌ من الأصواتِ الميتة
تُزهرُ صمتًا
تتدلّى من أغصانها كلماتٌ ذابلة
لا يجرؤ النسيمُ على لمسها
أما دموعُ صمتي
فهي أنهارٌ سرية
تحفرُ مجاريها في لحمِ الروح
وتنحتُ بأظافرِها
كهوفًا من نورٍ
في عتمة الداخل
الاديبة زينب جفال /لبنان
لا حدود للحب يا من تضيئين ليل روحي، كأنكِ قمرٌ يسري في دمي، وكلما ناديتُكِ تفتحت أزهار القلب بنداء اسمك....
اقرأ المزيد