هذا العالم الذي يحتوي أفراحي وأتراحي يسرقني من نفسي، ويأخذني إليك؛ فأتوه في كوكبي الصغير، وأسرح في فضائك..
قبل لقائك كنت أركن آلامي في زاوية أحزاني، وألملم بقايا أحلامي..
وحينما راودني طيفك استحال خريفي إلى ربيع بألوانه المزركشة، فمحوتُ أحزاني ورسمتك وردة في جنان الوجد والهيام…
فتاهت روحي فيك، وتهتُ ببحر عينيك…

خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي