
ما أبحث عنه خلف سحابة الدخان، خلف فنجان قهوتك وتراتيل عينيك الناعسة، مدينة الحب السماوية، مرسومة على صدرك المشعّ بغابة الشعر الأشقر اللامع.
هو الحب حين يكون قربانًا لعينيك، لتراتيل قدسية، ونخب الشراب المُرّ الحارق الذي سأشربه مجددًا لأحسّ بالألم؛ نخب النسيان للوقت، وحضورك الهادئ كنهر في الخريف.
نخب الحب، وكل بذوره الخالدة، وقصص لم تنتهِ، لأنها تبتسم وتعيش كالحكايات مجددًا.
—
خاصية التعليق غير مفعلة - يمكنك المشاركة على مواقع التواصل الاجتماعي