السبت, مايو 17, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية أدب النقد

“خضرا” مرآة المسكينة: السرد كفعل مقاومة للعدم الأنثوي بقلم /وفاء داري

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
مايو 17, 2025
in النقد

قراءة تحليلية حول رواية ” خضرا” للكاتبة اليمنية (حورية الإرياني)
بقلم: وفاء داري كاتبة وباحثة ن فلسطين
“خضرا” مرآة المسكينة: السرد كفعل مقاومة للعدم الأنثوي

لم يأت اختيار عنوان المقال في محاولة للبحث عن مصطلحات أكاديمية أو مفاهيم فلسفية، بل جاء يعكس قراءة تحليلية عميقة تستند إلى تقاطع فلسفة أدبيات المرأة مع تحليل الأدب حول الهوية، الذاكرة، السلطة الرمزية، الوجود، التهميش، والذات السردية، بطابع تأملي جدلي يستفز فينا أحيانًا التساؤلات. رواية “خضرا” للكاتبة اليمنية حورية الإرياني، والتي تقع في ١٧٧ صفحة الرواية تمثل حكاية أنثى بلا اسم، وطفولة بلا ملاذ، في مجتمع لا يعترف بالهامش إلا حين يلفظه. تنفتح الرواية على موتٍ رمزي، لكنها تمضي لتفضح حياةً تموت بالتدريج تحت وطأة النسيان، والعنف، والتشييء. هذه القراءة تحاول مقاربة “خضرا” لا بوصفها مجرد سرد حكائي، بل باعتبارها فعل مقاومة وجودية ضد المحو الأنثوي، حيث تتحول اللغة إلى ملاذ، والسرد إلى مرآة تعكس ما أُريد له أن يُطمس. من خلال عمل سردي ذي طابع إنساني عميق، يستعيد طفولة محطمة على هامش مجتمع قاسٍ وطبقي، من خلال سياق سوسيو-ثقافي حول: (اليمن، الهامش الاجتماعي، البطريركية). والذي بطبيعة الحال ليس ببعيد عن المجتمعات العربية الأخرى.
تضعنا الرواية أمام سؤال محوري: كيف يتحول السرد في الرواية من أداة للتذكر إلى وسيلة للمقاومة ضد العدم الأنثوي؟

دلالة عنوان الرواية: “خضرا” تحمل دلالة رمزية تتجاوز الشخص، فهو يحيل إلى صورة حية للأنثى/الملجأ/الحلم، الذي يُغتصب ثم يُمحى، ويبقى فقط أثره في الذاكرة، تمامًا كالعقد الأخضر الذي يصبح محورًا لحبكة الاتهام والخيانة والانكسار في الرواية.

الثيمات الرئيسية في الرواية: تتراوح بين الطفولة المجهضة، العنف الرمزي والمادي ضد النساء، الطبقية، غياب العدالة الاجتماعية، البحث عن الانتماء والدفء الإنساني، المثابرة على تطوير الذات، تمثيل الجسد الأنثوي كمساحة للهيمنة الاجتماعية والرمزية والتي تمثلت في (الجسد والعار والهوية المحجوبة).. التطرق ولو بشكل رمزي مقتضب للحرب والفقر واثرهما على اليمن، البطلة بلا اسم، تُنادى باسم خضرا، كناية عن الاسم الوحيد الذي تعرفه؛ اسم من تظن أنها والدتها، لتُعرف البطلة بلقب “المسكينة”، لتغدو وجودًا ممحوًّا يحاول أن يُثبّت ذاته في عالم لا يعترف بها. من خلال ذاكرة الراوية التي تبدأ من صدمة مبكرة بموت “خضرا”، امرأة كانت أقرب للأم والصديقة لبطلة الرواية.

الأسلوب الأدبي:

اتبعت الكاتبة أسلوبًا سرديًا شعوريًا رمزيًا، يتسم بالهدوء، والعمق، والصدق الإنساني، ينتمي إلى تيار “الأدب الذاتي الوجودي” الذي لا يتكئ على الحبكة وحدها، بل على تكوين صوت سردي أنثوي، هشّ وقوي في آنٍ معًا. تجلى في اختيار المفردات وبنية الجمل، والإيقاع، والمجازات، والنبرة العاطفية، بتقنيات سردية تمثل الصوت السردي: (بسيط في الظاهر، عميق في الباطن) حيث تتبنى الكاتبة لغة سلسة غير متكلفة، لكنها محمّلة بدلالات شعورية وفلسفية كثيفة. لا تعتمد على التزويق اللفظي، بل على صدق التجربة وبلاغة الإيحاء. الكلمات قليلة، لكنها مشحونة بعاطفة داخلية متماسكة. ومن هذه الأساليب التي برعت في توظيفها:

  • الحوار الداخلي والمونولوج الداخلي: السرد تمثل في ضمير المتكلم (أسلوب الاعتراف)، صوت الراوية الداخلي يهيمن على النص، مما يمنح السرد طابعًا حميميًا يلامس تخوم الاعتراف الشخصي. هذا يجعل القارئ شريكًا وجدانيًا لا مجرد متلقي. وذلك من خلال تقنية (الاسترجاع): البطلة تروي من زمن لاحق مشهدًا من طفولتها، أي أن السرد يتم من لحظة تالية، وفيه عودة لحدث ماضٍ (موت خضرا). منظور السرد الذاتي (أنا): يستخدم ضمير المتكلم، مما يمنح المشهد حميمة وذاتية. الحوار الداخلي وعرض الحديث في السرد داخل الشخصية بعمق، بوصف المشاعر والبيئة والمكان لإغراق القارئ في التجربة ليعيش الحدث. والمونولوج الداخلي بتكرار لحظات التأمل والحوارات الداخلية عند الأزمات ولحظات الانكسار مما يكسب الرواية عمقًا وجدانيًا ويزيد من التعاطف مع البطلة التي يُكشف في النهاية عن اسمها الحقيقي (نور).
  • الأسلوب التأملي (الذاتي): الكاتبة لا تروي فقط الأحداث، بل تتوقف عندها، تتأملها، تتساءل عنها (مثلًا: “لعلها لم تكن تعرف اسمي أيضًا”)13ص. وهذا يمنح الأسلوب بعدًا فلسفيًا دون مباشرة، حيث تتحول اللحظة السردية إلى مساحة للتفكير الوجودي.
  • الأسلوب الإيحائي (الرمزي): تستخدم الكاتبة الرموز: العقد الأخضر، الدم، المرآة، الضوء والعتمة، كلها رموز تحيل إلى أفكار أوسع: القهر، الأنوثة، الطفولة، الخوف، الأمان، إلخ. لكنها لا تشرحها، بل تلمّح إليها.
  •  أسلوب الغياب (التلميح): ما لا يُقال في النص أبلغ مما يُقال. الكاتبة تمارس “اقتصاد الإفصاح”، فمثلًا لا تصف مشهد الاغتصاب بشكل صريح، لكنّك تشعر بكل تفاصيله. هذه البلاغة القائمة على الصمت ترفع النص إلى مستوى أدبي راقٍ.
  • التقنية التناوبية: تنتقل الكاتبة بين مشاهد خارجية حسية (مثل السوق، الدار، الغرفة…) ومشاهد داخلية تأملية (الخوف، الشك، الانكسار…)، وهذا التناوب يُثري الإيقاع السردي ويخلق توازنًا بين الحكي والتفكير.
  • الصوت الأنثوي الناضج رغم الطفولة: رغم أن البطلة تبدأ كطفلة، إلا أن صوتها يتكلم بلغة تتجاوز عمرها، مما يخلق ما يُعرف بـ “الانزياح الزمني للوعي”، أي أن الأسلوب يعكس طفلة تنظر إلى ذاتها من المستقبل، وتعيد بناء وعيها من خلال الحكي.

لقد اجادت الكاتبة باحترافية وأبداع في جمع عدة أساليب في نص واحد يتكون من عدة جمل بسيطة مثال: 10ص “رأيت خضرا مرمية على قاع غرفتها، وسط سائل أحمر يشبه حمرة شفاهها” – أسلوب مجازي لا تقول (دم)، بل يشبهه بأحمر الشفاه، ما يضيف تداخلاً بين الجسد والأنوثة والموت. النبرة الوجدانية المرتبكة: تردّد الفتاة الصغيرة في الاقتراب، مشحون بالخوف والبراءة. جمعت بين التلميح والصوت الأنثوي والرمزية والاقتصاد اللغوي: لا تطويل في السرد، وإنما كثافة عاطفية عالية بلغة بسيطة ودقيقة. التشبيه المقنّع: الدم ليس دمًا فقط، بل رمزٌ لاغتيال الأنوثة، والأمان.
استخدمت الكاتبة حورية آليات بناء في تنظيم الرواية لتخرج بهذا الأسلوب الإبداعي من خلال عدة تقنيات ساعدت في طريقة كتابة أسلوبها ومنها:
التوازي السردي: خضرا الأم شخصية متمردة ظروفها صعبة حالتها النفسية غير مستقرة، وغير صادقةٍ ” عاشت في خيالاتها ما أرادت أن تعيشه”. تمثل بنية توازٍ سردي مع الرواية البطلة القصة (الطفلة\ الفتاة). حاضرة كمركز عاطفي وسردي رغم موتها المبكر وتشكل مرآة لبطلة الرواية في مراحل تشكلها النفسي والاجتماعي. الاثنتان أنثيان مهمشتان، لكنه يفضي إلى تباين في المصير: خضرا ضحية نهائية بينما البطلة تسعى لإعادة صياغة مصيرها وهنا تكمن المفارقة.
الاسترجاع: تيار الوعي، الحوار الداخلي، التكرار، الرمزية، التداعي الحر والزمن غير الخطي. ومن الأمثلة على براعة الكاتبة باستخدام عدة تقنيات في سرد مشهديه واحدة لحدث معين مثال: “كنت أحدق بالبائع الأسمر وهو يخاطب زبائنه… لم يسألني أحد قبله عن اسمي، ولم أكن أعرف قيمة الأسماء قبلها، حتى أني لا أذكر كيف كانت تناديني خضرا… لست أدري، أو قد تكون هي أيضًا لا تعرف اسمي! “. في هذا المقطع، تتضافر التقنية السردية (التداعي، تيار الوعي، المنظور الذاتي) مع أسلوب تأملي بسيط لكنه مفعم بالشكّ والغياب، لتجسيد لحظة فلسفية: كيف أن المحو الرمزي للذات يبدأ بعدم منحها اسمًا، وكيف يُصبح السرد ذاته بداية فعل استعادة “الاسم”. هنا نلاحظ تجلي التقنيات التي استخدمتها الكاتبة حورية كأدوات أساليب سردية:
تقنية التداعي الحر: الراوية تنتقل من مراقبة البائع إلى تأمل عميق في مسألة “الاسم”، بما يشبه تدفق الوعي.
تيار الوعي: العبارات متتابعة ومتذبذبة دون ترتيب منطقي، على غرار “لست أدري… أو قد تكون هي أيضًا لا تعرف اسمي!”، وهو شكل سردي يعكس الارتباك الداخلي.
الاسترجاع والمنظور الذاتي: ضمير “أنا” حاضر، وتُروى التجربة من داخل الذات، ما يكرس البعد الاعترافي.
البناء الدائري غير الخطي: يبدأ المشهد بالمطعم، وينتهي بتأمل فلسفي عن فقدان الاسم. الزمن لا يتحرك خطيًا.
الاقتصاد الشعوري: رغم بساطة اللغة، تحمل الجمل كثافة انفعالية عالية، تختزن الطفولة والفقد والشكّ.
الغموض التأملي: العبارات ليست قطعية، بل تساؤلية: “لست أدري… ربما”. هذا الأسلوب يخلق ضبابية مقصودة تعكس التمزق الداخلي.
البنية الحوارية الداخلية: الجمل القصيرة، المتكررة، تسير كحوار داخلي مضطرب، لا كنص خارجي مستقر.
بلاغة (الغياب): يتم التعبير عن الأثر من خلال ما لم يحدث: “لم يسألني أحد قبله عن اسمي” – بلاغة من نوع سلبي تشير إلى الغياب لا الوجود.

البُعد الفلسفي النقدي: فلسفيًا، تقارب الرواية مفهوم “الهوية المنفية” كما تناولها المفكرون المعاصرون (كجوديث باتلر وإدوارد سعيد)، إذ تُصوّر البطلة ككائن اجتماعي غير مرئي، يناضل ضد محو الذات من خلال إعادة سرد القصة من الداخل، لتستعيد صوتها رغم كل القهر. هنا نصل إلى جوهر فلسفي مهم في الرواية: الذات بلا اسم – ذات بلا اعتراف اجتماعي. الاسم في الفلسفة الأنطولوجية (كما في هايدغر أو ليفيناس) ليس مجرد علامة، بل هو اعتراف بالوجود.
غياب الاسم يُحيل إلى محو الهوية، وإلى حالة من “اللااعتراف”، وهي شكل رمزي من العدم الأنثوي. من خلال الخروج من اللا اسم إلى (أنا) متكلمة لتعيد بناء صورتها وتحتج على شروط وجودها. أيضًا جاءت تقنيات التخفّي مثال: (الاسم المفقود، اللثام، تضييق الصدر) كأشكال دفاعية ضد التشييء. والتداخل بين الحيض، العنف، والرغبة في الفهم كأدوات أولية لبناء وعي الذات. السرد بوصفه نجاةً ضد المحو: كيف يصبح فعل الكتابة/التذكر بمثابة استرداد للهوية المغيّبة؟ كذلك المنولوج، التداعي، والذاكرة كشكل من أشكال المقاومة الأنطولوجية.
جاء السرد عبر منظور ذاتي متألم، يستحضر لحظات الطفولة من خلال خطاب داخلي مليء بالحساسية والانفعالات، ما يمنح الرواية طابعًا اعترافيًا وتأمليًا. الأسلوب يتسم بالبساطة المشحونة عاطفيًا، ويُوظّف استعارات متكررة (العقد، الدم، المرآة، الضوء/العتمة) لترسيخ رمزية الانكسار والنجاة. الراوية تكتشف أهمية الاسم، تدرك في الوقت ذاته أنها – من منظور العالم – “لا أحد”. هذا التأمل ليس عابرًا، بل يشكل لحظة وعي وجودي خطير: إدراك الذات لغيابها من شبكة المعنى الاجتماعي.
ورغم القيمة الفنية والإنسانية العالية لرواية “خضرا”، يمكن الإشارة إلى بعض الملاحظات للتحسين، ولتفادي مواطن الضعف المحتملة، باختصار وموضوعية: هيمنة التمركز الذاتي، التركيز المكثّف على العالم الداخلي للراوية، دون تنويع في الأصوات أو الشخصيات الفاعلة، غياب التعدد الصوتي قد يجعل السرد مفرط في الذاتية، على حساب تعقيد العالم الخارجي. افتقار البناء السردي إلى التحول الجذري. الرمزية أحيانًا مباشرة أو متوقعة. النهاية المفتوحة غير المتحققة سرديًا: الرواية لا تقدم تفكيكًا عميقًا أو جدلًا فلسفيًا فعّالًا حول ما بعد الاصابة، مما يجعل النهاية أقرب للقطع منها إلى الاكتمال الدلالي.

رغم ذلك، تظل هذه الملاحظات جزئية، ولا تقلل من القوة التعبيرية للعمل كأداة لمساءلة الوجود الأنثوي والتهميش الرمزي

ختامًا: عبر صوت أنثوي صادق، تؤكد الرواية أن من لا يُمنح اسمه، يمكنه أن يكتبه بيده، سطرًا بعد آخر. إنها محاولة لإعادة الاعتبار للطفولة المهمّشة، وللأنوثة المغتالة داخل بنى السلطة الاجتماعية والأبوية. رواية “خضرا” تستفيد من تقنيات سردية متعددة لتوليد سرد نفسي عميق، وتستخدم شخصية خضرا كتقنية توازي رمزية، تتقاطع وتتصادم مع مسار الراوية. التقنية هنا ليست مجرد أداة، بل حاملة لرسالة وجودية واجتماعية. رواية “خضرا”، للكاتبة (حورية الإرياني) ليست رواية عن الضحية فقط، بل عن كيف يصبح السرد فعل مقاومة ضد النسيان. (ذات) تحاول ترميم إنسانيتها بالحكي (السرد) في مواجهة مجتمع يعيد إنتاج القهر، هنا يصبح السرد مساحة للنجاة، ولإعادة تعريف الذات خارج شروط العار والخضوع.

مشاركةTweetPin
المنشور التالي

عذابي /أحمد الشيخ

آخر ما نشرنا

شعر

عذابي /أحمد الشيخ

مايو 17, 2025
5

"عذابي" عينان تختفيانخوفًا من غبار الغيرةقلب هش يئنفي كل لحظة أشعربثقل الغيرة يزيدأفتقد لحظات السلامالتي فاتتنيفي ليلة قاسيةذكرياتي مؤلمةالحب لا...

اقرأ المزيد

“خضرا” مرآة المسكينة: السرد كفعل مقاومة للعدم الأنثوي بقلم /وفاء داري

مايو 17, 2025
11

صحوة القمح /أحمد قاسم العريقي

مايو 16, 2025
9

وفاء للذات /نورما شمس الدين

مايو 16, 2025
21

موسوعة مدارت الحب

مايو 16, 2025
146
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

عذابي /أحمد الشيخ

مايو 17, 2025

“خضرا” مرآة المسكينة: السرد كفعل مقاومة للعدم الأنثوي بقلم /وفاء داري

مايو 17, 2025

صحوة القمح /أحمد قاسم العريقي

مايو 16, 2025

وفاء للذات /نورما شمس الدين

مايو 16, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

أخبار

موسوعة مدارت الحب

مايو 16, 2025
146

اقرأ المزيد

في حب دار العلوم /سامح محمد محمود حامد

مايو 16, 2025
135

مسرحية العلم والجهل /نصيرة عزيري

أبريل 6, 2024
902

الشاعرة والفنانة اللبنانية مايا يوسف لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

أبريل 26, 2025
111

عرض مسرحية كروازيير بتطوان المغرب بقلم ابتسام الصروخ

أبريل 26, 2025
109
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير