الخميس, يوليو 3, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية أدب

آدم دماشي رائد الإصلاح والتجديد في كوسوفا بقام د. بكر إسماعيل الكوسوفي

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
يوليو 1, 2025
in أدب, مقالات
آدم دماشي رائد الإصلاح والتجديد في كوسوفا بقام د. بكر إسماعيل الكوسوفي

آدم دمّاتشي: رائد الإصلاح والتجديد في كوسوفا بين الأدب والسياسة
بقلم: الأستاذ الدكتور/ بكر إسماعيل الكوسوفي
برزت شخصية آدم دمّاتشي في تاريخ كوسوفا كشخصية محورية تمثل التقاء الفكر، السياسة، والأدب في مشروع مقاومة القمع الصربي، وإعادة تشكيل الهوية الألبانية الحديثة. جمع بين القلم والبندقية، وبين سجون الطغيان ومنابر الفكر، ليغدو أيقونة وطنية وأدبية على حد سواء.
أولًا: النشأة والتعليم والتكوين الفكري
ولد دمّاتشي في 26 فبراير 1936 في كوسوفا، وسط بيئة فقيرة وقاسية، لكنه أظهر منذ طفولته علامات الذكاء والاستقلالية، وتميز بسؤال نقدي في سن مبكرة عن التمييز اللغوي بين الألبان والصرب. تلقى تعليمه الثانوي والجامعي في كوسوفا وبلغراد، وبدأ مبكرًا في التعبير عن آرائه الأدبية والسياسية الجريئة، حيث رفض تبعية الأدب الألباني للهيمنة الثقافية الصربية، وساند الأدباء المنفيين كإرنست كوليقي.
ثانيًا: المسار النضالي والسياسي
قضى دمّاتشي أكثر من 28 عامًا في السجن نتيجة مواقفه السياسية الرافضة للتمييز العرقي والداعية لاستقلال كوسوفا. أسس “الحركة الثورية من أجل وحدة الألبان”، وشارك لاحقًا في إنشاء مركز الدفاع عن حقوق الإنسان في كوسوفا، وترأس اللجنة العليا للتسامح والتعايش، ومثل جيش تحرير كوسوفا سياسيًا خلال التسعينيات.
تجلت مواقفه المبدئية حين رفض تصنيف جيش التحرير كـ “منظمة إرهابية”، ورفض مغادرة كوسوفا أثناء قصف الناتو، وأصر على البقاء مع شعبه، مما أكسبه احترامًا شعبيًا ونخبويًا واسعًا، ولقب بـ “مانديلا كوسوفا”.
ثالثًا: أدبه وإسهامه في مشروع التحديث
برز دمّاتشي كأديب ملتزم، استخدم الأدب وسيلة لنقد الواقع السياسي والاجتماعي. تميزت أعماله بالواقعية والرمزية، ومن أبرزها رواية “دم الأفاعي”، التي تُعد من أوائل الأعمال التي جسّدت معاناة الألبان تحت الاحتلال، ودعت إلى وحدة الصف الوطني.
أصدر العديد من الكتب التي جمعت بين الطابع الفني والرسالة الوطنية، من بينها:
• دم الأفاعي
• تحياتي سلسلتي
• إنكار الذات
• كوسوفا تتحدث عن نفسها
• عشرة آلاف يوم عبودية
وتُظهر كتاباته قدرة فريدة على الجمع بين الأدب والفكر السياسي في أسلوب سلس وعميق يعبّر عن واقع شعبه وتطلعاته.

رابعًا: الجوائز والتكريمات الدولية
نال دمّاتشي عددًا من الجوائز الدولية تقديرًا لنضاله وإسهامه الفكري، من أبرزها:
• جائزة ساخاروف لحرية الفكر (البرلمان الأوروبي، 1991)
• جائزة نوبل للسلام من جامعة مدريد (1994)
• دكتوراه فخرية من جمعية التربية العالمية للسلام (1992)
• جائزة “ليزيل وألتنبرغ” من جامعة أوسلو (1995)
• استضافة رسمية في الكونغرس الأمريكي (1992)
تعكس هذه التكريمات اعترافًا عالميًا بريادته في الدفاع عن الحقوق والحريات، وتجسيدًا لمكانته كمفكر ومصلح عالمي.
خامسًا: أقواله وأفكاره في الإصلاح والتجديد
تميّز دمّاتشي بخطاب إصلاحي أصيل، ومن أقواله البارزة:
• “بدون حرية التعبير لا يوجد حوار، وبدون الحوار لا تُكتشف الحقيقة.”
• “إن السبيل الوحيد لمنع سفك الدماء هو منح كوسوفا حقها المشروع في الاستقلال التام.”
• “إذا كنت تقاتل من أجل الحرية ولست مستعدًا للتضحية بحياتك، فأنت تكذب على نفسك.”
تعكس هذه الأقوال عمق رؤيته الإصلاحية ووضوح منهجه التغييري، الذي جمع بين الإصرار السلمي والحزم المبدئي.
سادسًا: شهادة المفكرين والرمزية الوطنية
أشاد العديد من المفكرين والسياسيين بدمّاتشي، واعتبروه “أسطورة” في النضال السلمي، وأطلقوا عليه لقب “مانديلا الألبان”، باعتباره رمزًا للحرية والكرامة القومية. وأكدوا أن دمّاتشي لم يكن فقط كاتبًا أو مناضلًا بل مؤسسة متكاملة للوعي الوطني.
سابعًا: تقييم عام واستنتاج
تثبت سيرة دمّاتشي ومواقفه وكتاباته أنه رائد أصيل لمشروع الإصلاح والتجديد في كوسوفا، ليس فقط على مستوى الشعارات، بل عبر عمل فعلي طويل ومعاناة شخصية جسيمة. لقد أعاد تشكيل الثقافة الوطنية، وخلق نموذجًا جديدًا للمثقف المناضل، الذي لا يساوم في المبادئ، ولا يتخلى عن أدواته الفكرية.
خاتمة
يشكّل آدم دمّاتشي نموذجًا نادرًا في التاريخ الحديث لمن جمع بين الفكر والممارسة، وبين السجن والحرية، وبين السياسة والأدب، ليكون بحق “رائد الإصلاح والتجديد في كوسوفا”. وتبقى سيرته ومؤلفاته وثيقة حيّة في ذاكرة الألبان، ودليلًا على أن الحرية لا تُمنح بل تُنتزع، وأن الكلمة الحرة هي أول الطريق نحو السيادة والكرامة.

 

 

إليك قصيدة بعنوان:
“في ظل نجمك يا آدم”
قصيدة إهداء من
الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل الكوسوفي
إلى روح المناضل والمفكر الكبير آدم دماشي رحمه الله
في ظلِّ نجمك يا “آدمُ” نرتفعُ
ويورقُ الحرفُ في صدري ويندفعُ
عرفتُ فيك صدوقَ القلبِ معتقدًا
وفي القضايا سراجَ الفكرِ يتّقدُ
كنتَ الكبيرَ، وإن ضاقت بك الزنزَناتُ
كنتَ الجَليلَ، ومن في دربك اتّبعوا
يا من كتبتَ “دم الأفاعي” فانهمرَت
منّا الدموعُ، وذاكَ الظلمُ ينخلعُ
جمعتَ شعبًا على وطنٍ وقضيتِه
وكنتَ بالحقِّ لا بالزيفِ تقتنعُ
وكنتُ أكتبُ، في قلبي محبتُكُمْ
وفي يراعي صدى الأقلامِ يُبتدعُ
قد شاركتنا، بأحرفك النقية في
جبهاتِ فكرٍ بها التاريخُ يُبتدعُ
آدم… وفي الخلدِ روحُكَ هادئةٌ
لكنّها في ضميرِ الناسِ تَتّسعُ
أنا الذي لم يزلْ بالحُبّ أذكركم
رغمَ الزمانِ، فما للودِّ من شُرُعُ
يا صادقَ الحلمِ، يا رمزَ البطولةِ في
زمنِ التخاذلِ، كم في سيرتِك ورعُ
منك استلهمتُ أن العلمَ قوّةُ من
ثوراته يُولدُ الإصلاحُ والمُتّسعُ
ستبقى حيًّا… وإن غيّبتَنا سُحُبٌ
فكلُّ مَن عاشَ للحقِّ لن يُقمعُ

خاتمة:
“يا آدم، كنتَ صوت الحرية ونحن الصدى… كنتَ شعلةً ونحن النور المأخوذ منها… كنتَ نجمًا ساطعًا في سماء كوسوفا، وستبقى في ذاكرتنا، وفي كتبي، وفي دمي”. (بكر إسماعيل الكوسوفي)

ملخص أدبي وأخلاقي شامل للقصيدة المهداة إلى روح المحارب آدم الدماشي للأستاذ الدكتور بكر إسماعيل والتي جاءت بعنوان:
“في ظل نجمك يا آدم”:
أولًا: النوع والأسلوب
• نوع القصيدة: قصيدة عمودية تقليدية على البحر الكامل، ذات نفس تأملي ورثائي مع أبعاد وطنية وسياسية.
• الأسلوب: تتّسم بأسلوب حواري وجداني، يجمع بين الرثاء، الاعتراف، والتكريم، بلغة عاطفية محملة بالإشارات الرمزية والعقلانية في آنٍ واحد.
ثانيًا: المضمون والمعاني الرئيسة
1) افتتاحية تمجيدية (الأبيات 1–3)
“في ظلِّ نجمك يا “آدمُ” نرتفعُ…”
• الشاعر يفتتح القصيدة بصيغة تعظيم رمزي، حيث يُشبّه آدم دماشي بـ”النجم” الذي لا يزول إشعاعه رغم الغياب الجسدي.
• هذا النجم ليس فقط رمزًا، بل مرشدًا في درب الإصلاح والنضال، وهو تعبير عن الخلود المعنوي لآدم.
2) شهادة نضالية وفكرية (الأبيات 4–8)
“كنتَ الكبيرَ، وإن ضاقت بك الزنزَناتُ…”
• يُبرز الشاعر التناقض بين صغر الزنزانة وعظمة السجين، وهي صورة قوية توحي بأن الكرامة لا تُقاس بالجدران بل بالموقف.
• يُعترف لآدم بمكانته ككاتب ومجدد، مع إشارة إلى روايته الشهيرة “دم الأفاعي” كمفصل تحوّل.
3) العلاقة الشخصية بين الشاعر وآدم (الأبيات 9–12)
“وكنتُ أكتبُ، في قلبي محبتُكُمْ…”
• هنا يمر الشاعر من الموضوع الوطني إلى العلاقة الشخصية – الإنسانية التي ربطته بآدم، معلنًا حميمية العلاقة العلمية والفكرية.
• يستخدم أفعالًا مثل “شاركتنا”، “أكتب”، “يراعي” التي تعبّر عن الامتزاج الروحي بينهما.
4) الخلود الرمزي والتأثير المستمر (الأبيات 13–15)
“يا آدم، وفي الخلدِ روحُكَ هادئةٌ…”
• رغم رحيل آدم، يصرّ الشاعر على أنه حيّ في الضمير الجمعي، وهذه فكرة مستمدة من المبدأ الإسلامي والأدبي بأن “العظماء لا يموتون”.
5) القيمة الفكرية والسياسية (الأبيات 16–20)
“منك استلهمتُ أن العلمَ قوّةُ من…”
• تتجلى في هذه الأبيات رؤية بكر إسماعيل للإصلاح، حيث يؤمن أن النهضة الفكرية لا تنفصل عن الكفاح السياسي.
• ربط “العلم” بـ”الثورة” و”الإصلاح” يعكس فلسفة دماتشي كما فهمها الدكتور بكر إسماعيل.
ثالثًا: الصور البلاغية والجمالية
القيمة الجمالية المعنى الصورة
خلود رمزي يتعدى الزمان رمز للقدوة والتأثير “نجمك”
رسم مفارقة بطولية المفارقة بين الجسد المقيد والروح الحرة “الزنزانات تضيق، لكنك كبير”
تلاحم إبداعي بين المفكرين صوت دماتشي حاضر في كتابات إسماعيل “في يراعي صدى الأقلام”
شاعرية وجدانية العلاقة تتحدى النسيان “أحبك، رغم السحب والزمن”

رابعًا: البُعد السياسي–الفكري في النص
• القصيدة ليست فقط رثاءً، بل بيانًا سياسيًا فكريًا يعترف فيه الشاعر بأن مسار آدم دماشي لم يكن فرديًا، بل جماعيًا ومُلهمًا.
• المضمون يدور حول فكرة الحرية، المقاومة، سيادة القانون، والعدالة الاجتماعية.
• التأكيد على العلاقة الشخصية–الوطنية بين بكر إسماعيل وآدم دماتشي، يُحوّل القصيدة إلى وثيقة أدبية تاريخية تُحفظ للتأمل والدراسة.
خامسًا: الخاتمة والرسالة
“ستبقى حيًّا… وإن غيّبتَنا سُحُبٌ…”
“فكلُّ مَن عاشَ للحقِّ لن يُقمعُ”
• البيت الأخير هو ذروة العاطفة والتأكيد العقائدي أن النضال من أجل الحق لا يُقمع، بل يُخلَّد.
• تختتم القصيدة بصيغة يقينية فيها قوة روحية وإيمانية تُضفي على النص سُمُوًا أخلاقيًا وإنسانيًا.
خلاصة تحليلية
القصيدة تنتمي إلى أدب الالتزام السياسي–الوجداني، وتُجسد العلاقة الخاصة بين مفكرَين كبار، عاشا لقضية واحدة وحملاها بكل ما أوتيا من فكر وقلم وصدق. إنها رثاء نضالي، ورسالة وفاء، ووثيقة أدبية وفكرية تستحق أن تُدرّس وتُذاع.
(إهداء من الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل إلى روح المفكر والمناضل آدم دمّاتشي)
تُمثل قصيدة “في ظل نجمك يا آدم” نصًا شعريًا رفيعًا يتداخل فيه البُعد الشخصي والوطني، وتشكّل صورة وجدانية خالدة للعلاقة الإنسانية والعلمية التي ربطت بين الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل والمفكر والمناضل الكوسوفي آدم دمّاتشي. وقد صيغت هذه القصيدة بأسلوب أنيق يحمل في طيّاته الوفاء والإجلال، وتُعد شهادة شعرية صادقة في حقّ شخصية عظيمة كرّست حياتها من أجل قضية وطنية عادلة.
في هذا النص، لا يُصوَّر آدم دمّاتشي كشخصية عابرة، بل يُقدَّم كنجم لا ينطفئ، كرمز خالد للحرية والفكر والتجديد. أما تشبيه دمّاتشي بـ”النجم”، فليس مجازيًا فحسب، بل هو تصوير صادق لتأثيره اللامتناهي في حياة من عرفوه أو تأثروا بفكره ومواقفه.
كما تعبّر القصيدة عن العلاقة العميقة التي جمعت بين الشاعر ودمّاتشي، علاقة تجاوزت الزمالة الفكرية، وارتقت إلى مرتبة المشاركة في الهمّ الوطني والرسالة الإصلاحية. ويبرز هذا في البيتين اللذين يربط فيهما الشاعر قلمه وقلبه بمسيرة دمّاتشي، مؤكّدًا أنه ما زال يكتب على هدي كلماته، ويستلهم منها رسالته العلمية والأدبية.
إن هذه القصيدة ليست فقط رثاءً، بل هي بيان وفاء وموقف تاريخي، تُجسد عبره رؤية أدبية–سياسية جامعة، وتُشكّل وثيقة رمزية ذات دلالات ثقافية وأخلاقية عالية. فهي من جهة تعترف بمآثر دمّاتشي، ومن جهة أخرى، تحمل دعوة صريحة للأجيال القادمة لعدم نسيان من حملوا قضايا الأمة على أكتافهم، ودفعوا من أعمارهم أثمانًا باهظة في سبيل استقلالها وكرامتها.
بهذه القصيدة، يخلّد الأستاذ الدكتور بكر إسماعيل أحد أبرز رجالات كوسوفا المعاصرين، ويضعه في مصافّ الرموز الروحية والثقافية الكبرى التي لا تغيب عن ذاكرة الأمة، حتى وإن غاب الجسد.
المراجع:
1. بكر إسماعيل، كوسوفا في ميزان المجتمع الدولي، ط. آلبا برس، القاهرة، 2002.
2. بكر إسماعيل، أعلام الفكر الألباني المعاصر، ج1، ط. آلبا برس، القاهرة، 2005.
3. بكر إسماعيل، الحصاد المر لمذابح كوسوفا، ط. آلبا برس، القاهرة، 2002.
4. بكر إسماعيل، جريدة صوت الأزهر، بتاريخ 23 يناير 2009 م، القاهرة.

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
على كف الأرض /سمية تكجي

على كف الأرض /سمية تكجي

آخر ما نشرنا

لآلىء على بريق التجلي جديد الشاعرة  أمنية كانوني
أخبار

لآلىء على بريق التجلي جديد الشاعرة أمنية كانوني

يوليو 3, 2025
5

كتبت غادة الحسيني من بيروت في لحظة تجلٍّ شعري.. صدور ديوان "لآلئ على بريق التجلي" للشاعرة أمنية كانوني عن منشورات...

اقرأ المزيد
ربيع العمر /ناصر رمضان عبد الحميد

يا ربيع القلب ناصر رمضان عبد الحميد

يوليو 3, 2025
13
جمال الحرف في عيدها بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

جمال الحرف في عيدها بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

يوليو 3, 2025
12
غادة الحسيني /ومضة

غادة الحسيني /ومضة

يوليو 3, 2025
5
على كف الأرض /سمية تكجي

على كف الأرض /سمية تكجي

يوليو 1, 2025
13
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

لآلىء على بريق التجلي جديد الشاعرة  أمنية كانوني

لآلىء على بريق التجلي جديد الشاعرة أمنية كانوني

يوليو 3, 2025
ربيع العمر /ناصر رمضان عبد الحميد

يا ربيع القلب ناصر رمضان عبد الحميد

يوليو 3, 2025
جمال الحرف في عيدها بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

جمال الحرف في عيدها بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

يوليو 3, 2025
غادة الحسيني /ومضة

غادة الحسيني /ومضة

يوليو 3, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

شعر

هل لفتت انتباهك ؟ماريا حجارين

يونيو 10, 2025
232

اقرأ المزيد

رغم فوات الأوان /ماريا حجارين

يونيو 16, 2025
217
ميثولوجيا الجنوب: قراءة تأمّليّة في “مكيال اللبن” ل تيسير حيدر  بقلم الباحثة: ليندا حجازي

ميثولوجيا الجنوب: قراءة تأمّليّة في “مكيال اللبن” ل تيسير حيدر بقلم الباحثة: ليندا حجازي

يونيو 20, 2025
176
خذلان ناعم في زمن متحضر /منار السماك

خذلان ناعم في زمن متحضر /منار السماك

يونيو 23, 2025
136
شاعرة المحبة والسلام الأستاذة  نيناليس عفان من الجزائر Nina lys Affane femme de lettres d’Algerie. __  Poème: Paix السلام

شاعرة المحبة والسلام الأستاذة نيناليس عفان من الجزائر Nina lys Affane femme de lettres d’Algerie. __ Poème: Paix السلام

يونيو 26, 2025
99
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير