الأحد, يوليو 20, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية حوارات

الروائية الجزائرية نهلة تركي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
يوليو 20, 2025
in حوارات
الروائية الجزائرية نهلة تركي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

حوار مع الروائية الجزائرية نهلة تركي
حاورتها: جميلة بندر

بعد سنواتٍ من الغياب، لم تكن فيها بعيدة عن الحياة، بل كانت تصنعها وتعيد ترتيب أولوياتها على أرض الواقع… تعود نهلة تركي اليوم، لا ككاتبة فقط، بل كامرأة رسمت لنفسها خارطةً تُشبهها، وسلكت فيها دروب الطموح حتى آخره، لتصبح نموذجًا نسائيًا يُحتذى به في زمن التشتت بين الحلم والتنفيذ.

نهلة تركي، روائية جزائرية الأصل، صاحبة الرواية الورقية “نهلة”، التي حققت رواجًا غير مسبوق في المعرض الدولي للكتاب “سيلا” في طبعته الـ23، وعُرفت يومها كصوتٍ أدبي جديد أثار الانتباه منذ الوهلة الأولى… تعود اليوم بقوة مضاعفة بعد سنوات من التأسيس العميق في الظل، لتكشف عن مشروعها الأدبي الجديد “ذات الساق”، ولتُعلن عن حضورها، لا كاسم أدبي فقط، بل كاسمٍ متعدد الألقاب: كاتبة، أستاذة لغة إنجليزية، مدربة معتمدة، مديرة أكاديمية تعليم وتدريب، ومؤسِّسة لعدة مشاريع ناجحة وصلت أصداؤها إلى ما وراء حدود الوطن.

من جيجل اليوم، وفي قلب الأمومة والرسالة والتعليم، تحكي لنا نهلة قصّتها الجديدة… قصة “العودة المختلفة”، بملامح امرأة صنعت التميز من كل شيء أحبّته.
ومن هنا، كان لمجلة أزهار الحرف هذا الحوار.

—

س1: بداية، نهلة تركي، الاسم الذي لمع أدبيًا منذ أول رواية لكِ، وها أنت تعودين بعد غياب، لكن بثلاثة أجنحة لا جناح واحد… كيف تصفين لنا هذه العودة؟
ج1: يمكنني القول إن هذه العودة لم تكن مفاجأة، بل نتيجة طبيعية لمسارٍ عشته بكل وعي. لم أنسحب يومًا، بل كنت في عمق المشهد، أُعيد ترتيب أولوياتي، أُؤسّس، وأُنمّي، وأبني داخلي وخارجي في آنٍ معًا.
عودتي اليوم ليست مجرد استئناف للكتابة، بل هي امتداد لتجربة نضجت عبر سنوات من العمل والتعلّم والإنجاز. كتبتُ أولاً بنبض القلب، ثم عُدتُ اليوم بعُمق الرؤية، وخبرة الواقع، وثقة المرأة التي لم تكتفِ بأن تُعبّر، بل قررت أن تُغيّر.
أنا الآن لا أكتفي بجناح الأدب، بل أحلّق بجناح التعليم، وريادة المشاريع، وتدريب العقول… عودتي هي تأكيد أن المرأة يمكنها أن تصنع اسمًا بأكثر من لغة، وتبني أثرًا في أكثر من مجال.

س2: غبتِ عن الساحة الأدبية لست سنوات تقريبًا. ما الذي كان يشغلك خلال هذه الفترة؟ وهل كان الغياب اختيارًا أم ضرورة؟
ج2: غبتُ جسديًا عن الساحة الأدبية، لكنني في الحقيقة كنت أعيش الحياة بكل ما فيها، أُعيد ترتيب ذاتي، وأبني عالمي على أسس أعمق وأكثر اتزانًا. كان الغياب ضرورة من جهة، واختيارًا نابعًا من وعيي العميق من جهة أخرى.
ضرورة لأنني كنت أعيش تحوّلات كبرى: زواج، واستقرار، وبداية مشوار الأمومة الذي اخترت أن أعيشه بكل صدق وحب، دون أن أقتطع منه شيئًا لأي حضور آخر، حتى لو كان أدبيًا.
وفي الوقت ذاته، كان الغياب قرارًا هادئًا لأتأمل، وأتعلّم، وأغوص في رحلة اكتشاف ذاتي ورسالتي. كنت أؤمن أن الكتابة التي لا تنبع من عمق الحياة تظل سطحية، وأن من لم يتعب لم يكتب حقًا.
خلال هذه السنوات، لم أتوقف عن السعي—سعيت نحو بناء مشاريعي، وتحقيق أهداف وضعتها يومًا على ورقة، واليوم أعيشها واقعًا ملموسًا. غيابي لم يكن فراغًا… بل كان تأسيسًا لما هو أعمق وأبقى.

س3: روايتك الأولى “نهلة” أحدثت ضجة كبيرة، وكانت من أكثر الكتب مبيعًا في المعرض الدولي “سيلا”. حدّثينا عن هذه التجربة، وعن ما ميّز روايتك حتى لاقت هذا الرواج؟
ج3: رواية “نهلة” فاقت كل التوقعات من حيث الانتشار والتأثير، وكانت مشاركتي بها في المعرض الدولي “سيلا” تجربة استثنائية بكل المقاييس.
ما ميّز الرواية، في نظري، هو صدقها. كانت نصًا حيًا نابضًا، يحمل روحًا أنثوية قوية، واجهت الحياة بكل ما فيها من انكسارات وتحديات وأمل. لم تكن متكلّفة أو مزخرفة، بل بسيطة، شفافة، تنبع من نبض حقيقي يصل إلى القارئ دون عناء.
ذلك التفاعل الجماهيري الكبير كان لحظة ميلاد أدبي حقيقي، أكّد لي أن الحبر إذا كان صادقًا، لا يضيع، وأن الكلمة إذا خرجت من القلب، لا تخطئ طريقها أبدًا.

س4: خلال فترة الغياب، أسستِ مشروعك الأول “أكاديمية نور النهى للتعليم والتدريب”. ما الذي دفعكِ لخوض هذا المجال؟ وكيف حققتِ هذا النجاح الكبير؟
ج4: الدافع الأول كان الإيمان العميق بأن التعليم ليس وظيفة، بل رسالة. وجدت في التعليم منصة حقيقية للتأثير، وتغيير المصير—not فقط للطلاب، بل للأسر والمجتمع ككل.
بدأت الأكاديمية بفكرة بسيطة: صناعة تعليم حقيقي، يراعي الفروق الفردية، ويؤمن بقدرة كل طفل على التعلّم إذا وجد من يفهمه. اعتمدت على الجودة، وبناء الثقة، والتخطيط المتقن.
ومع الوقت، تحوّل الاسم إلى علامة، وتحولت الرسالة إلى واقع ملموس في 58 ولاية، و6 دول. كان النجاح نتيجة العمل الطويل، والرؤية الواضحة، والشغف اللامتناهي.

س5: هل وجدتِ في التعليم رسالة تُكمل رسالتك الأدبية؟ أم أن لكل عالمٍ نكهته ومساحته الخاصة في حياتك؟
ج5: التعليم والأدب بالنسبة لي ليسا عالمين منفصلين، بل هما رئتا الرسالة التي أتنفّس بها. كلاهما ينطلق من الإيمان العميق بالإنسان، وبقدرته على التغيّر والنمو حين يجد من يؤمن به.
في الكتابة أحرّر الفكرة، وفي التعليم أُجسّدها. في الأدب أزرع الوعي، وفي التعليم أرويه بالتطبيق والعمل والتأثير المباشر.
لكل عالم سحره ونكهته، نعم، لكنهما في حياتي يتكاملان ولا يتقاطعان. الأدب أعطاني القدرة على التعبير، والتعليم منحني القدرة على التغيير. وجدت الجسر الذي يصل بين القلم والسبورة، بين الحبر والصوت، وقد وجدته في مشاريعي.

س6: ماذا تقدم أكاديمية نور النهى؟ وما نوعية الدورات أو الخدمات التي تُدرّسينها فيها أنتِ شخصيًا؟
ج6: أكاديمية نور النهى العالمية للتعليم والتدريب أصبحت تضم مئات التلاميذ من 58 ولاية جزائرية و6 دول خارجية. هي أكثر من مجرد مؤسسة تعليمية، إنها مساحة آمنة تعيد بناء ثقة الطالب بنفسه، وتوقظ فيه شغف التعلم من جديد.
نُقدّم برامج متخصصة في تعليم اللغات الأجنبية، ودورات تدريبية وتعليمية موجهة للصغار والكبار.
أُشرف شخصيًا على تدريس اللغة الإنجليزية بأساليب حديثة تركّز على الفهم العميق والتطبيق العملي، كما أقدم تدريبات في مهارات التعلم، وتقنيات الفهم السريع، واستراتيجيات التعامل مع صعوبات التعلم.
إضافة إلى تدريب الأساتذة على أحدث طرق التدريس الفعّال، وتقديم استشارات وجلسات نفسية-اجتماعية لمعالجة مشكلات الطلاب التعليمية والسلوكية من جذورها.

س7: بعد نجاح الأكاديمية، أطلقتِ مشروعين آخرين: ماركة الملابس Nalas Brand، ومتجر AlNouha Store. من أين استمدّيتِ الشغف والقدرة على التنوع بين هذه المجالات؟
ج7: أؤمن أن الشغف لا يُقيّد بمجالٍ واحد، بل هو طاقة داخلية تبحث عن منفذ لتعبّر عن نفسها.
ماركة Nalas Brand جاءت كامتداد لروح الأنوثة والقوة في داخلي، أما AlNouha Store فكان مساحة لأفكاري الفنية.
القدرة على التنوع لم تأتِ من فراغ، بل من إدارة ذكية للوقت، وفهم عميق لذاتي، وإيمان قوي بأن المرأة يمكنها أن تكون كل ما تحلم به… إذا خططت، وتدرّبت، وبدأت.

س8: روايتك القادمة “ذات الساق”… عنوان لافت ومختلف، ما الذي يُمكن أن تخبرينا به عن مضمونها؟ ولماذا قررتِ أن تكون عودتك الروائية بهذا العمل تحديدًا؟
ج8: “ذات الساق” ليست مجرد عودة إلى عالم الرواية، بل هي عودة محمّلة برسائل اجتماعية عميقة.
الرواية تطرح قصصًا واقعية ومؤلمة، لكنها تمنح صوتًا لمن سُلبت أصواتهم، وتضيء على زوايا ظلّت لسنوات بعيدة عن دائرة الضوء.
اخترت أن أعود بهذا العمل تحديدًا لأنني شعرت بمسؤولية إنسانية وأدبية تجاه هذه القضايا.

س9: كيف توازنين اليوم بين كونك أمًا، وكاتبة، وأستاذة، ومدرّبة، وسيدة أعمال؟ وهل شعرتِ يومًا أن أحد هذه الأدوار أخذ من الآخر؟
ج9: التوازن لا يعني أن تكون الأدوار متساوية في الجهد والوقت، بل أن أُعطي كل دور حقه في وقته المناسب.
أنا أرتّب القبعات بحسب اللحظة: أمّ وزوجة أولًا، كاتبة حين يطرق الإلهام قلبي، أستاذة ومدرّبة مع طلابي، وسيدة أعمال حين أدير مشاريعي.
التوازن الحقيقي أن أعيش كل دورٍ بصدق، وأجعل كل تجربة تُغني الأخرى.

س10: حصلتِ على دبلوم أمريكي كمدرّبة لأساتذة اللغة الإنجليزية، وبدأتِ بتدريبهم فعليًا. ما الذي يميز هذه التجربة بالنسبة لكِ؟
ج10: هذه التجربة كانت نقطة تحوّل. لم تكن مجرد شهادة، بل نافذة على عالم التدريب الأكاديمي الراقي.
أُدرّب المدرّسين على إلهام الطلاب لا تلقينهم، وأُعيد تشكيل طرق التفكير داخل الفصول الدراسية.
هذا شرف كبير، لأن الأثر يمتد من المدرّس إلى كل طالب سيمرّ من تحت يده.

س11: تُعرفين أيضًا بكونك مدرّبة في استراتيجيات العلاج السلوكي وصعوبات التعلم، كيف دخلتِ هذا المجال؟ وما نوع الفئات التي تستهدفينها؟
ج11: بدأت رحلتي من خلال احتكاكي بالطلاب، وملاحظتي لحالات لا تحتاج إلى شرح إضافي بل إلى فهم نفسي عميق.
حصلت على اعتماد دولي، وأصبحت أعمل مع الأطفال الذين يعانون من صعوبات في التركيز أو اضطرابات سلوكية، وأيضًا مع الأمهات والمعلمين لأن التغيير لا يكون في الطفل وحده.

س12: هل ساهمت خلفيتك الأدبية في بناء صورتك المهنية؟ وهل تعتقدين أن الكاتب الناجح يجب أن يكون متعدد المهارات؟
ج12: نعم، كانت خلفيتي الأدبية حجر الأساس. الكلمة القوية والفكرة المؤثرة هما جوهر الإقناع والتأثير في التعليم والتدريب والأعمال.
الكاتب اليوم لم يعد معزولًا، بل فاعلًا في المجتمع، وتعدد المهارات لا يُضعفه، بل يُثريه ويوسّع أثره.

س13: بعد هذا النجاح، ما الذي تقولينه لمن انتقدوا صعودك السريع في بدايتك الأدبية؟
ج13: لم يكن صعودًا سريعًا، بل صعودًا بخطى ثابتة وسط صعوبات كثيرة. الانتقادات لم تمسّني، لأنها لم تكن عني بل عنهم.
وأقول لهم اليوم: شكرًا… كلماتكم السلبية كانت وقودًا جعلني أمضي أقوى وأبعد.

س14: ما هي رؤيتك المستقبلية لأكاديمية نور النهى؟ وهل هناك خطط لتوسيعها أو اعتمادها عالميًا؟
ج14: رؤيتي أن تتحول إلى نموذج ملهم للتعليم الراقي عالميًا. لدينا مقر كبير ومنصة إلكترونية تخطت حدود الجزائر إلى 6 دول، ونُقدّم دبلومات معتمدة.
نطمح إلى فتح فروع جديدة في الجزائر وخارجها بإذن الله.

س15: ما طموحكِ الأدبي بعد “ذات الساق”؟ وهل سنراكِ في مجالات أخرى كأدب الطفل أو التنمية الذاتية؟
ج15: نعم، أطمح إلى الغوص أكثر في القضايا المسكوت عنها، وأخطط لكتابة في أدب الطفل والتنمية الذاتية، خاصة للفتيات والنساء الحالمات.
الكتابة عندي استجابة لنداء داخلي، وكل فكرة صادقة تجد قلمي حاضرًا لها.

س16: ما رسالتكِ للفتيات الطموحات في بداية طريقهن؟
ج16: لا تخافي من البدايات الصغيرة. ابدئي ولو بإمكانات بسيطة، وثقي أن الإصرار يتفوّق على المثالية.
تجاهلي الضجيج، وركّزي على صوتك الداخلي. كوني صادقة، فالشغف لا يُهزم، ومن آمنت بنفسها رغم الخوف… وصلت.

س17: لو أردتِ تلخيص رحلتك في جملة واحدة، فماذا تقولين؟
ج17: “صعودٌ من العتمة إلى الضوء، بخطى بطيئة… لكن ثابتة، وبقلبٍ لم يتوقف يومًا عن الإيمان.”

س18: باعتباركِ كاتبة وروائية عادت بقوة إلى المشهد الثقافي، كيف تنظرين إلى الملتقيات الأدبية العربية؟ وما رأيكِ في ملتقى الشعراء العرب بقيادة الشاعر ناصر رمضان عبد الحميد؟
ج18: الملتقيات الأدبية اليوم هي فضاءٌ ثمين لإحياء الكلمة وخلق الجسور بين الأقلام.
أما ملتقى الشعراء العرب، تحت إشراف الشاعر ناصر رمضان عبد الحميد، فهو تجربة مميزة، تبرهن أن الجهود الفردية الواعية تصنع أثرًا جماعيًا حقيقيًا.
المتابعة الكبيرة والتنوع في الأصوات يعكسان وعي القائمين عليه بأهمية جمع الكلمة الراقية.
وأؤمن أن هذه المبادرات قادرة على إحداث نهضة أدبية فعلية بالفعل لا بالقول.

وفي ختام هذا اللقاء، أتقدّم بوافر الامتنان وعظيم التقدير للصحافية المتألقة جميلة بندر، على هذا الحوار العميق والنبيل، ولأسرة مجلة أزهار الحرف التي ما زالت تثبت أن للكلمة الراقية منابر تُنير، وللأقلام الأصيلة حضنًا يحتفي بها. لقد كان هذا اللقاء مساحة من الضوء، وذكرى سأحملها بامتنان كبير. دمتم مشاعل تُضيء دروب الثقافة، وتمنح الحرف مكانته التي تليق به.
حاورتها من لبنان جميلة بندر
عضو ملتقى الشعراء العرب
محررة بمجلة أزهار الحرف

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
من نكون في زمن التحوّلات:  قراءة فلسفية للهوية بقلم تغريد بو مرعي

من نكون في زمن التحوّلات: قراءة فلسفية للهوية بقلم تغريد بو مرعي

آخر ما نشرنا

فلسفة العلاقة بين الدماغ والسلوك بقلم الدكتورة: بهيّة الطشم
مقالات

فلسفة العلاقة بين الدماغ والسلوك بقلم الدكتورة: بهيّة الطشم

يوليو 20, 2025
2

فلسفة العلاقة بين الدماغ والسلوك. بقلم الدكتورة بهيّة الطشم " لا يكفي ان نملك فكراً أو عقلاً جيداً ؛ المهم...

اقرأ المزيد
من نكون في زمن التحوّلات:  قراءة فلسفية للهوية بقلم تغريد بو مرعي

من نكون في زمن التحوّلات: قراءة فلسفية للهوية بقلم تغريد بو مرعي

يوليو 20, 2025
6
الروائية الجزائرية نهلة تركي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الروائية الجزائرية نهلة تركي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

يوليو 20, 2025
41
حين يباع الباب /منار السماك

حين يباع الباب /منار السماك

يوليو 18, 2025
73
الناقدة السورية الدكتورة ندى صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الناقدة السورية الدكتورة ندى صالح لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

يوليو 17, 2025
76
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

فلسفة العلاقة بين الدماغ والسلوك بقلم الدكتورة: بهيّة الطشم

فلسفة العلاقة بين الدماغ والسلوك بقلم الدكتورة: بهيّة الطشم

يوليو 20, 2025
من نكون في زمن التحوّلات:  قراءة فلسفية للهوية بقلم تغريد بو مرعي

من نكون في زمن التحوّلات: قراءة فلسفية للهوية بقلم تغريد بو مرعي

يوليو 20, 2025
الروائية الجزائرية نهلة تركي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

الروائية الجزائرية نهلة تركي لمجلة أزهار الحرف حاورتها من لبنان جميلة بندر

يوليو 20, 2025
حين يباع الباب /منار السماك

حين يباع الباب /منار السماك

يوليو 18, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

235شاعرا في( مدارات الحب) أنطولوجيا العاطفة والجمال
أخبار

235شاعرا في( مدارات الحب) أنطولوجيا العاطفة والجمال

يونيو 21, 2025
393

اقرأ المزيد
ماريا حجارين /سكر أيامي

ماريا حجارين /سكر أيامي

يوليو 5, 2025
197
ميثولوجيا الجنوب: قراءة تأمّليّة في “مكيال اللبن” ل تيسير حيدر  بقلم الباحثة: ليندا حجازي

ميثولوجيا الجنوب: قراءة تأمّليّة في “مكيال اللبن” ل تيسير حيدر بقلم الباحثة: ليندا حجازي

يونيو 20, 2025
195
خذلان ناعم في زمن متحضر /منار السماك

خذلان ناعم في زمن متحضر /منار السماك

يونيو 23, 2025
140
شاعرة المحبة والسلام الأستاذة  نيناليس عفان من الجزائر Nina lys Affane femme de lettres d’Algerie. __  Poème: Paix السلام

شاعرة المحبة والسلام الأستاذة نيناليس عفان من الجزائر Nina lys Affane femme de lettres d’Algerie. __ Poème: Paix السلام

يونيو 26, 2025
114
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير