حزنٌ مغيّبٌ عن الأنظارِ
يتوارى
برقصٍ نازفٍ
تحت الجفون
وعلى أروقة الأستار
رائحتهُ ثقيلة
تراها في نبرة صوتٍ
بين الكلماتِ
أو في يدٍ مبتورةٍ
مغمضةُ العينينِ نتمسكُ بها
توشكُ على الانهيار
ومرةً
هو ملجأٌ للجمعِ
بلا اتجاهات وبلا خارطة
فكيفَ لنا أن نلهثَ بلهفةٍ
على دروب النار
وحيد جلال الساحلي… شخصية العام
ليس التكريم أن تُمنَح لقبًا، بل أن تُمنَح شهادة من القلوب قبل المنصّات، وأن يُقال اسمك مقرونًا بالأثر لا بالضجيج....
اقرأ المزيد



















