السبت, سبتمبر 20, 2025
  • أسرة التحرير
  • مجلة أزهار الحرف
  • مكتبة PDF
  • الإدارة
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أخبار
  • أدب
    • النقد
    • التراجم
    • القصة
    • شعر
    • الزجل
  • الفن التشكيلي
  • اخترنا لك
  • تنمية بشرية
  • حوارات
  • فلسفة
  • مقالات
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
azharalharf – مجلة أزهار الحرف
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير
البداية حوارات

الشاعر السعودي بليغ عبد الله البحراني لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

ناصر رمضان عبد الحميد by ناصر رمضان عبد الحميد
سبتمبر 20, 2025
in حوارات
الشاعر السعودي بليغ عبد الله البحراني لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

✦ حوار مع بليغ عبدالله البحراني ✦

(الشاعر، الفوتوغرافي، المسرحي… و«نبي الشعر» كما أحب أن يُعرّف نفسه)

⸻

✦ المقدمة

حين نقترب من الشاعر بليغ عبدالله البحراني، لا نقترب من اسمٍ عابر في الساحة الأدبية، بل من تجربة تصرّ أن تخلع عن نفسها المألوف. ابن تاروت الذي حمل البحر في صوته، والمسرح في خطوه، والعدسة في عينيه، قدّم نفسه بلقبٍ يثير الدهشة: «نبي الشعر». لم يكن ذلك ادعاءً، بل استدعاءً لرؤية ترى في القصيدة خلاصًا شخصيًّا، وديانة بلا معبد، ووصيّة مكتوبة على جدار الوجود.

في ديوانه الأخير «عشتار تنحت ظلي»، تمضي الكلمات إلى تخوم الأسطورة، حيث تتقاطع المرأة بالظل، والذات بالقدر، ليغدو الشعر مرآةً للغائب والحاضر معًا. هكذا يترك البحراني للحروف أن تنحت حضوره في ذاكرة الشعر العربي، كما لو أن الشعر قَدَرٌ لا مهرب منه، ومرآة أخيرة يطلّ منها على العالم.

⸻

✦ نص الحوار

✦ هذا الحوار، أجرته معه ✦ نازك الخنيزي ✦، باسم مجلة أزهار الحرف، نمضي في رحلة إلى عمق تجربته، حيث الشعر ليس فنًا فحسب، بل نبوءة شخصية يصرّ على حملها كرسالة وجود.

1. كان البحر في طفولتك كتابًا مفتوحًا، وجزيرة تاروت مسرحًا للأحلام الأولى. كيف تسلّل هذا البحر إلى قصائدك وصورك ومشاهدك المسرحية؟ وهل ترى أن المكان يكتب الشاعر قبل أن يكتب الشاعر المكان؟

⁃ منذ وهلته الأولى عين الإنسان عدسة تصور وتلتقط الجمال تنطبع هذه الصور في اللاوعي .. يمر العمر تنضج روحه لتغذو شاعرة أو أديبة أو صاحب فن من الفنون الإبداعية التي تستدعي الخيال والصورة … هنا يتولد تفاعل جميل بين البيئة و الصورة ( الخيال) وصاحب الحس .. هنا كل منهما يكتب الأخر قالوا : الشاعر ابن بيئته التي صقلت روحه … وتألق مكانه بجمال حسه ووصفه ثنائيتا الشاعر والمكان قطبا تجاذب متوازنان برأيي أن كلاهما يكتب الآخر فهما يلتقيان في خطوط ولا يفترقان

 

2. ولأنك درست اللغة العربية، وعبرت بوابات التراث والنحو… هل منحتك هذه الدراسة مفاتيح الشعر، أم أن القصيدة جاءت من الذاكرة والألم أكثر من الكتاب والمعلّم؟

⁃ كنت مع الكتابة طفلاً عشقتها وعشقت القراءة وأنا مازلت في التاسعة من عمري كانت المدرسة الابتدائية فضائي الأول كانت المكتبة المدرسية الحضن الجميل الذي ارتاده كل يوم وكذلك مكتبة المسجد الجامع في قريتي (الربيعية)كانت تضج بالكتب بمختلف صنوفها لم يمنعني سني الصغير من الولوج إلى كتب الكبار والإبحار فيها وكذلك كان لمجلة ماجد و مجلة القافلة التي تصدر عن أرامكو السعودية سمير أنس أعشق الصفحة الأدبية … ما زلت أتذكر معلم اللغة العربية مشجعًا … بدأت محاولاتي الجادة في المرحلة المتوسطة والثانوية

التخصص والجامعة فتحا افقًا أكثر حيوية
نسجا محكات جديدة بتأصيل جديد أضف الكثير إلى تجربتي ….
القصيدة عندي ولدت من رحم الألم والمعاناة قبل أن يهذبها المعلم والتخصص

3. هناك لحظة ينهض فيها الصوت الداخلي ليقول للشاعر: أنت أنت. متى سمعت ذلك النداء في داخلك؟ وهل كان انبثاقًا أم افتتانًا؟
⁃ تحرك الشاعر منبثقًا في التسعينيات بالتحديد في حرب الخليج(غزو الكويت) هنا تحرك الطفل ليعبر بصوت غنائي عن حالة التآزر العربي ويكتب إحساسه وغيرته في ديباجة الزمن إذ يرى انه جزء من الواقع صور عشقه للأرض وحبه للوطن …
وإن كان له محاولاته التي سبقت في الشعر الديني الذي ساهم كمحرك لعاطفته الشعرية

4. وأنت الذي اخترت لنفسك لقبًا مثيرًا: “نبي الشعر”. هل هو صرخة احتجاج على خواء العالم، أم اعتراف بأن الشعر ديانة شخصية لا تحتاج إلى أتباع، بل إلى صدى يردّدها؟
⁃ الشعر دين له طقوسه الخاصة الذي لا يمكن أن يلج فيه من لايمتلك الأدوات والملكات والمؤهلات بنسب متفاوتة
وأنا
إيمانًا مني أن لكل شاعر صوت خاص به
كما للحرف مورفيمًا خاصًا به كذلك للشاعر والفنان صوت وبصمة تميزه عن الآخرين مهما تأثر بتجارب من حوله تظل موسيقاه الداخليه وصوره وإحساسه الخاص الذي شكل نبوءته
فهي صرخة من الداخل تمرد على الحقيقة وتأصيل لمجازاته الداخليه لا تبعية في بواعثه وإحساسه

5. بين يدك عدسة تقتنص البرق، وعلى لسانك قصيدة تتوهج بالحروف. أيهما أصدق في الإمساك باللحظة: الصورة أم الشعر؟ وهل يمكن أن تكون الصورة قصيدة بلا وزن، والقصيدة صورة بلا عدسة؟

⁃ سؤال عميق يفلسف الحس كل فن له إحساسه وعمقه فالصورة الشعرية تحرك الحس من خلال كوامنه بعيدًا المحسوس وجزئياته الكلية والصورة الفوتغرافية تبرز اللامحسوس تقتنص الموقف الشعوري في صورة مختزلة

6. وعلى خشبة المسرح، حيث تتوزع الأصوات وتتمازج الأدوار… كيف وجدت نفسك بين الجوقة والمونولوج؟ وهل علّمك المسرح أن تكون شاعرًا بصوت جماعي؟
⁃ بعد الشعر اقتحمت المسرح كلاهما نافذة للحس المونولوج رقص الأرواح في الداخل إحساس مكثف قبل أن يطغى دراميًا على خشبة المسرح في المسرح هنالك ثيمة إنسانية متداخلة لا يمكن رسمها منفردًا بينما القصيدة موسيقاها رقصها تفاصيلها الدرامية تشكلها روح واحدة وتبعثها لأرواح متعددة

7. وإذا وُضعت أمام ثلاث مرايا: قصيدة، صورة، ومشهد مسرحي… أيّها تختار أن يكون انعكاسك الأخير؟

⁃ القصيدة عالم خاص …
أنا وهي وليؤول المتلقي بأحاسيسه ما نسجت حروفي وليعش قصته من خلال نافذتي وأبوابي المشرعة

8. كنتَ معلمًا ومربيًا وقائدًا تربويًا، تواجه النص من جهة، والطالب من جهة أخرى. هل ترى أن التربية تُهذّب القصيدة أم تُقيّدها؟ وكيف جعلت من اللغة جسرًا بين الصفّ والقصيدة؟

⁃ الحياة بتفاصيلها مدرسة تربوية أولى أرحب فضاء وهي من صنعت الشاعر من رحم المعاناة فيها … التجربة هي من تهذب القصيدة وتصنع منها روحًا … برأيي التربية والقيم هي جزء من تكوين الشاعر
الايدلوجي هذا التكوين يتحكم لا إراديًا بنسج الإحساس وبلورته

9. وأنت تدير الأندية الموسمية وأندية الحي، حيث الوقت مقسوم بين النشاط والواجب… ما الذي كسبه الشاعر بداخلك، وما الذي خسره حين صار مسؤولًا عن إدارة الوقت؟
⁃ لا خسارة مع النشاط النشاط يصنع من الروح إنسانًا مُلهمًا .. رغم انحسار الوقت وتمدد الجهد متى ما دبت الروح الشعرية وألحت القصيدة هنا تفرض القصيدة وجودها متمردة على كل القيود

10. التربية درسٌ، والفن درس آخر لا يكتبه المنهج. كيف تقرأ علاقة الأدب بالتربية؟ هل القصيدة قادرة أن تكون درسًا، أم أن الدرس الحقيقي لا يولد إلا من رحم الفن؟

⁃ التربية مجموعة من القيم .. رسالة تتشكل في قوالب مختلفة هنالك العناوين المباشرة دون مواربة أو تشكل وهنالك الخطاب الذي يأتي في صور عصرية محببة قد يشكله الفنان بحسه كالرسام والمسرحي والشاعر والأديب .. المتلقي وتجاوبه يحدد أي لون أنجع وأكثر تأثيرًا على روحه وسلوكه … المبدع يقوم باحترافية التغيير في نمط الخطاب يشكله حسب ثقافة وتجاوب المتلقي وميوله .. الشعر حديث وجدان يلامس حروف العاطفة فيشعلها ينفذ بسلالة للإيدلوجية المعقدة متماهيًا ومغيرًا للسلوكيات والأفكار ولربما المعتقدات

11. أنت ابن المنتديات الأدبية في القطيف، حيث الأصوات تتكاثر والوجوه تحمل الذاكرة. ما الذي يميز هذا المشهد المحلي عن غيره في المملكة؟ وهل ترى أن القطيف ما زالت قادرة على أن تُنجب أصواتًا مغايرة؟

⁃ القطيف تتميز بأنها بيئة طبيعية تجمع بيئات ثقافية مختلفة وتجارب متنوعة كما أنها تدمج بين البيئة الواحة والصحراء والسواحل وكما قلنا هي جزء من كينونة الشاعر وتعرضه لمختلف الثقافات يعطي مساحة خصبة لتناول مختلف الموضوعات بأنماط ومدارس فكرية وأدبية وهذه طبيعة المناطق الساحلية تكون منفتحة على آفاق متعددة … جريئة في طرحها لتجاربها
⁃ القطيف واحة ولادة مساحة خصبة للمنافسة والابداع فضمار الشعر يحتاج مثقفًا واعيًا وروحًا ناقدة ذا إحساس فارهٍ ينظر بعين تتجاوز حدود الزمكان وتفحص ما وراء الظواهر والظلال تختبر وتجرب كل الخطوط المتاحة والألوان وتمزجها في لوحة أسطورية الرؤى سريالية الملامح

12. وعندما تجاوزت الحدود نحو المغرب والمنظمات الدولية… ماذا أضافت لك هذه الرحلات من أفق؟

وهل شعرت أن الشعر يحتاج إلى جغرافيا أوسع من الوطن؟

⁃ لاشك تبادل المعارف والثقافات والتجارب يثري الانسان ويصقل تجربته
⁃ الشاعر طائرٌ مهاجر وطنه القصيدة التي يبحث عن كماله فيها لا يقر بأرض ولا تقله سماء يعيش القلق ويبحث عن ذاته .. فلا جغرافيا تحده ولا زمن يحاصره

13. اليوم نعيش في زمن الصور السريعة والوسائط العاجلة. كيف تُعرّف الشعر وسط هذا الصخب؟ أهو صرخة ضد العابر، أم محاولة لإبطاء الزمن؟

⁃ الشعر ضبح فرس جموح صهيله مموسق لحوافره إيقاع يتخطى حدود الممكن وأطر الزمكان لا يهدأ يدور ببعضه ويسابق الرياح

14. والفن، في النهاية، له وجوه كثيرة: مرآة للإنسان، رسالة إصلاح، أو حديقة جمالية بلا غاية. أي وجه هو الأقرب إليك؟
⁃ الفن رسالة إصلاح توشحت بأزهى الألوان لتعزز حضورها ويقبل بها المتلقي ..
⁃ برأيي في سماء الجمال لا بد من وجود غاية … ورسالة

15. وأمام جيلٍ جديد يقف على أبواب الضوء… ما رسالتك للشعراء والمسرحيين والمصورين الشباب في القطيف والسعودية عامة؟

⁃ كن أنت ضوءً مشعًا بالجمال … الجمال ينبع من كينونتك ويطفو على سطحك .. وما خرج من القلب لا يقع إلا في القلب

16. ولو طُلب منك أن تختصر رحلتك كلها في جملة شعرية واحدة… ماذا ستكتب؟

عابر سبيل أمتطي الضوء حاملاً على ظهر ي أرغفة الشعر وقهوة المجاز

17. وعند عتبة تجربتك الأخيرة، حيث وقّعت ديوانك «عشتار تنحت ظلي» في بغداد، وامتزجت قصائدك بالأسطورة والذات… كيف وُلد هذا العنوان؟ وما الذي يميز هذه التجربة عن سابقها، خصوصًا وأنها جاءت في فضاء عربي واسع شهد توقيعك له في بغداد؟

⁃ ولد هذا العنوان من خلال الارتباط الداخلي بعشتار إذ انصهرت فيّ الثقافة والعاطفة والرمز … أنا ابن تاروت ذا العمق التاريخي الفينيقي والعربي فلا غرابة من حضور عشتار في زي المجاز
⁃ تجربتي الأخيرة بوابة للتفاعل مع تجارب شعرية جديدة … العراق ذي النخل الباسق والمياة العذبة والأرواح الشاعرة الملهمة فضاء مضيء يتسلل سلسًا ساحرًا ليضارع فضائي الداخل …

18. وأخيرًا، ونحن في زمن الملتقيات الافتراضية، حيث الكلمة تعبر الشاشة قبل أن تعبر القاعة… كيف تقيم هذه الملتقيات الأدبية عبر الواقع الافتراضي؟ وما رأيك بملتقى الشعراء العرب الذي أسسه الشاعر المصري ناصر رمضان عبد الحميد؟

⁃ هي لون من ألوان الحداثة والثورة المعرفية ووسيلة طيعة للتواصل اللامتناهي لا حدود ولا مسافات تقف دون التعارف وتبادل الثقافات والخبرات والتجارب وتوأمة العلاقات والمعارف
⁃ ملتقى الشعراء هو ميناء تلتقي فيها السفن محملة ببضاعتها ميناء يزخر بالجمال والعذوبة والتنوع.

⸻ يغلق البحراني الحوار كما يفتح القصيدة: بيدٍ تحمل الغيمة، وأخرى تقبض على الضوء. ما بين التعليم والمنتديات والأندية، وبين قصيدة تُلقى في محفل محلي وصورة تُعرض في معرض عالمي، يبقى “نبي الشعر” وفيًا لفكرته الأولى: أن الشعر ليس مهنة ولا زينة، بل عبورٌ إلى الضفة الأخرى من الوجود.

في حضرته ندرك أن القصيدة قد تكون سفينة، أو مسرحًا، أو صورة، لكنها في النهاية حياة ثانية تُمنح للقارئ. بليغ البحراني، ابن تاروت، يصر أن يظل شاهدًا وشهيدًا للشعر معًا: شاهدًا لأنه يلتقط ما يفلت من عيون الآخرين، وشهيدًا لأنه يترك روحه معلّقةً على الورق كمن يوقّع نبوءته الأخيرة.

ومع «عشتار تنحت ظلي»، لا يكتب البحراني قصائده فحسب، بل يتركها حجارةً منقوشةً في ذاكرة الشعر العربي، شاهدةً على أن النبوءة قد تكون قصيدة، وأن القصيدة قد تكون وطنًا آخر في ظلّ الكلمات.

✦ وهكذا، تظل مجلة أزهار الحرف شاهدة على أن الشعر لا يُحاور الشعراء فحسب، بل يكشف ملامح نبوءاتهم.

مشاركةTweetPin
المنشور التالي
غزة تموت جوعا/رباب سليمان

غزة تموت جوعا/رباب سليمان

آخر ما نشرنا

غزة تموت جوعا/رباب سليمان
Uncategorized

غزة تموت جوعا/رباب سليمان

سبتمبر 20, 2025
11

هايبون / #غزة_تموت_جوعًا على أبواب غزة، تنتفض العزّة والكرامة، يحملون رايات النصر مثقلةً بالخذلان. في صبيحةٍ جائعة، استشعر الجميع لسعة...

اقرأ المزيد
الشاعر السعودي بليغ عبد الله البحراني لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

الشاعر السعودي بليغ عبد الله البحراني لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

سبتمبر 20, 2025
25
فلسفة الثبات الانفعالي  إعداد الدكتورة بهية الطشم

فلسفة الثبات الانفعالي إعداد الدكتورة بهية الطشم

سبتمبر 20, 2025
11
هايكو /مصطفى عبد الملك الصميدي

أنا الآخر /مصطفى عبد الملك الصميدي

سبتمبر 20, 2025
5
الأدب العربي بين السيمياء والهيرمينوطيقا: الشعر نموذجاً:بقلم عماد خالد رحمة

الشِّعر بين إيقاع التفعيلة وحرية المعنى: في الدفاع الجمالي عن الشعر الحرّ:

سبتمبر 20, 2025
2
  • الأكثر شعبية
  • تعليقات
  • الأخيرة

ليل القناديل /مريم كدر

يناير 15, 2024
ومضات /رنا سمير علم

رنا سمير علم /قصور الروح

أغسطس 11, 2022

ومضة /رنا سمير علم

أغسطس 11, 2022

الفنانة ليلى العطار وحوار مع أسرتهالمجلة أزهار الحرف /حوار مي خالد

أغسطس 23, 2023

ومضة

ومضات

زمن الشعر

عطش

غزة تموت جوعا/رباب سليمان

غزة تموت جوعا/رباب سليمان

سبتمبر 20, 2025
الشاعر السعودي بليغ عبد الله البحراني لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

الشاعر السعودي بليغ عبد الله البحراني لمجلة أزهار الحرف حاورته من السعودية نازك الخنيزي

سبتمبر 20, 2025
فلسفة الثبات الانفعالي  إعداد الدكتورة بهية الطشم

فلسفة الثبات الانفعالي إعداد الدكتورة بهية الطشم

سبتمبر 20, 2025
هايكو /مصطفى عبد الملك الصميدي

أنا الآخر /مصطفى عبد الملك الصميدي

سبتمبر 20, 2025

الأكثر مشاهدة خلال شهر

القاصة الدكتورة سارة الأزوري لمجلة أزهار الحرف حاورتها من السعودية نازك الخنيزي
حوارات

القاصة الدكتورة سارة الأزوري لمجلة أزهار الحرف حاورتها من السعودية نازك الخنيزي

أغسطس 28, 2025
651

اقرأ المزيد
لقاء الكلمة والروح: ذكريات مع الدكتور عالي سرحان القرشي والدكتورة سارة الأزوري بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

لقاء الكلمة والروح: ذكريات مع الدكتور عالي سرحان القرشي والدكتورة سارة الأزوري بقلم ناصر رمضان عبد الحميد

أغسطس 24, 2025
263
السيرة الذاتية والأدبية للمترجمة الكردية روزا حمه صالح

السيرة الذاتية والأدبية للمترجمة الكردية روزا حمه صالح

أغسطس 31, 2025
172
ديوان الشاعرات في المملكة العربية السعودية للدكتورة سارة الأزوري، عمل موسوعي توثيقي يُنصف التجربة الشعرية النسوية ويعيد لها حضورها المستحق بقلم /ناصر رمضان عبد الحميد

ديوان الشاعرات في المملكة العربية السعودية للدكتورة سارة الأزوري، عمل موسوعي توثيقي يُنصف التجربة الشعرية النسوية ويعيد لها حضورها المستحق بقلم /ناصر رمضان عبد الحميد

سبتمبر 1, 2025
147
أناقة الفكر قبل أناقة الشكل د. سارة الأزوري

أناقة الفكر قبل أناقة الشكل د. سارة الأزوري

أغسطس 24, 2025
101
جميع الحقوق محفوظة @2022
لا نتيجة
أظهر جميع النتائج
  • الرئيسية
  • أسرة التحرير